- 08:53بالأرقام: السطو على 143 ألف هكتار من عقارات الدولة
- 08:48مفرقعات عاشوراء تنهي حياة فتاة بمراكش
- 08:34المغرب يطلق بوابة سيبرانية لحماية البيانات
- 08:14إسبانيا ترد على إغلاق المغرب للجمارك التجارية مع مليلية
- 06:55درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة اليوم الخميس
- 06:25توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس
- 22:02مطلوب من الانتربول.. إيقاف فرنسي من أصول جزائرية بمراكش
- 21:31وزارة الصحة.. قانون التأمين الإجباري عن المرض محطة تشريعية مفصلية
- 21:26أخنوش يترأس اجتماع لجنة قيادة برنامج الماء الشروب ومياه السقي
تابعونا على فيسبوك
دراسة تكشف الوجه المظلم للسجون.. كيف تتفاقم ظاهرة العود للجريمة؟
كشفت دراسة حديثة للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن نسبة ظاهرة العود إلى السجن تصل إلى 24 في المائة تقريبا، حيث يرتكب 49 في المائة منهم جرائم جديدة خلال العام الأول بعد الإفراج عنهم، مما يستدعي ضرورة تحسين متابعة السجناء وإعادة إدماجهم بعد خروجهم من السجن.
وفي عرض للجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب يوم الثلاثاء 7 نونبر، كشف المندوب العام لإدارة السجون محمد صالح التامك عن نتائج مقلقة لدراسة أجريت هذا العام حول ظاهرة العود للجريمة.
ووفقا للدراسة، بلغت نسبة العود 24.6 في المائة بين السجناء المفرج عنهم منذ 2017، مع معدل عودة بلغ 49.4 في المائة خلال السنة الأولى، مما يعني أن احتمالية العود ترتفع خلال هذه الفترة.
كما بينت الدراسة أن الشباب المتراوحة أعمارهم بين 18 و30 عاما هم الأكثر تأثرا بظاهرة العود.
ورغم أن المعدل المغربي أقل من بعض الدول المتقدمة، إلا أن هذه الأرقام المثيرة للقلق تكشف فشل سياسات إعادة الإدماج، وضرورة تحسين مرافقة السجناء بعد الإفراج عنهم.