- 07:35أخنوش يجري مباحثات دبلوماسية بباريس
- 06:45توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد 23 فبراير
- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
تابعونا على فيسبوك
دراسة تكشف الوجه المظلم للسجون.. كيف تتفاقم ظاهرة العود للجريمة؟
كشفت دراسة حديثة للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن نسبة ظاهرة العود إلى السجن تصل إلى 24 في المائة تقريبا، حيث يرتكب 49 في المائة منهم جرائم جديدة خلال العام الأول بعد الإفراج عنهم، مما يستدعي ضرورة تحسين متابعة السجناء وإعادة إدماجهم بعد خروجهم من السجن.
وفي عرض للجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب يوم الثلاثاء 7 نونبر، كشف المندوب العام لإدارة السجون محمد صالح التامك عن نتائج مقلقة لدراسة أجريت هذا العام حول ظاهرة العود للجريمة.
ووفقا للدراسة، بلغت نسبة العود 24.6 في المائة بين السجناء المفرج عنهم منذ 2017، مع معدل عودة بلغ 49.4 في المائة خلال السنة الأولى، مما يعني أن احتمالية العود ترتفع خلال هذه الفترة.
كما بينت الدراسة أن الشباب المتراوحة أعمارهم بين 18 و30 عاما هم الأكثر تأثرا بظاهرة العود.
ورغم أن المعدل المغربي أقل من بعض الدول المتقدمة، إلا أن هذه الأرقام المثيرة للقلق تكشف فشل سياسات إعادة الإدماج، وضرورة تحسين مرافقة السجناء بعد الإفراج عنهم.
تعليقات (0)