- 18:32الكورفا سود ترفض عودة حسبان
- 18:24دورية لحماية رجال القضاء والأمن من الاعتداءات
- 18:17اتصالات المغرب تعتمد نظام حكامة موحد
- 18:11النيابة العامة تؤكد التزامها في مكافحة الجريمة المنظمة عبر الحدود
- 17:48عطب تقني يربك حركة ترامواي البيضاء
- 17:25وفد برلماني مغربي يشارك في مؤتمر حوار الأديان بروما
- 17:04وعابد يكشف لـ"ولو" سبب ارتفاع درجات الحراراة
- 16:43اسبانيا تحبط تهريب عشرات السيارات الفاخرة نحو طنجة
- 16:33الموت يفجع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت
تابعونا على فيسبوك
دراسة تكشف الوجه المظلم للسجون.. كيف تتفاقم ظاهرة العود للجريمة؟
كشفت دراسة حديثة للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن نسبة ظاهرة العود إلى السجن تصل إلى 24 في المائة تقريبا، حيث يرتكب 49 في المائة منهم جرائم جديدة خلال العام الأول بعد الإفراج عنهم، مما يستدعي ضرورة تحسين متابعة السجناء وإعادة إدماجهم بعد خروجهم من السجن.
وفي عرض للجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب يوم الثلاثاء 7 نونبر، كشف المندوب العام لإدارة السجون محمد صالح التامك عن نتائج مقلقة لدراسة أجريت هذا العام حول ظاهرة العود للجريمة.
ووفقا للدراسة، بلغت نسبة العود 24.6 في المائة بين السجناء المفرج عنهم منذ 2017، مع معدل عودة بلغ 49.4 في المائة خلال السنة الأولى، مما يعني أن احتمالية العود ترتفع خلال هذه الفترة.
كما بينت الدراسة أن الشباب المتراوحة أعمارهم بين 18 و30 عاما هم الأكثر تأثرا بظاهرة العود.
ورغم أن المعدل المغربي أقل من بعض الدول المتقدمة، إلا أن هذه الأرقام المثيرة للقلق تكشف فشل سياسات إعادة الإدماج، وضرورة تحسين مرافقة السجناء بعد الإفراج عنهم.
تعليقات (0)