- 10:26الناظور.. وفاة شاب في محاولة للهجرة السرية نحو أوروبا
- 10:05بركان.. حرمان دواوير من "الما والضو" لسنوات
- 09:40تفجيرات عاشوراء تجر 6 أشخاص إلى التحقيق بسيدي بنور
- 09:24أوروبا على موعد مع موجة حر قياسية غير مسبوقة
- 09:05الهلال يتحدى مانشستر سيتي في قمة نارية بمونديال الأندية
- 08:50المجلس الاقتصادي يدعو لتنظيم اقتصاد الرعاية ويبحث النقل القروي
- 08:30تزامنا وموجة الحر.. العطش يهدد دواوير ضواحي مراكش
- 08:06كسكس يرسل أسرة إلى المستعجلات ببني ملال
- 07:19أجواء حارة في توقعات طقس الإثنين
تابعونا على فيسبوك
دراسة تدق ناقوس الخطر حول معدلات الإصابة بـ"الأنيميا"
الأنيميا هي توصيف لعدة أعراض نتيجة لانخفاض إما عدد كريات الدم الحمراء أو كمية الهيموغلوبين الموجودة في كريات الدم (الهيموغلوبين هو بروتين مسؤول عن حمل الأكسجين إلى الرئة ومنها إلى جميع أجزاء الجسم) ونتيجة لهذا النقص ينتج العديد من المتاعب الصحية.
فعلى الرغم من الجهود العالمية المبذولة في التشخيص المبكر لمرض الأنيميا (فقر الدم) وعلاجه في العالم كله، فإن المفاجأة كانت، حين أعلن أن معدلات الأنيميا ما زالت مرتفعة خاصة لدى الأطفال الصغار والنساء، وهما الفئتان الأكثر عرضة لمخاطر التعرض "للأنيميا".
كما تتعدد أسباب الأنيميا، نتيجة لضعف إنتاج كريات الدم الحمراء (التي تحتوي على جزيء الهيموغلوبين) أو زيادة الفقد والتكسير فيها، ونتيجة للمستويات المنخفضة للأكسجين، تكون هناك أعراض مثل الضعف العام وسرعة التعب وضعف التركيز والشحوب الذي يبدو ملحوظا على الشفاه وسطح الجلد، كما تكون هناك سرعة لضربات القلب، وهناك بعض الأعراض المرتبطة بالأسباب المؤدية لها مثل حالة الأنيميا الناتجة عن التكسير، فإن نسبة الصفراء تزيد في الدم.
وبالنسبة للأطفال تعدّ الأنيميا خطرا قويا، يهدد صحة الأطفال لأنها يمكن أن تشمل ضعف القدرات الإدراكية ويمكن أن تؤثر على الحركة أيضا وتؤدي إلى التراجع الدراسي والنمو بشكل عام.
تعليقات (0)