- 19:17الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز تمدد أجل الترشيح للمكلفين بالإحصاء
- 19:06بوريطة يدعو إلى معالجة اختلالات نظام التأشيرات الأوروبية بالمغرب
- 19:05جلالة الملك محمد السادس ضمن المدعوين لإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام
- 18:59وزارة الداخلية تكشف معطيات جديدة حول أسواق الجملة والمجازر
- 18:39المغرب يبصم على مشاركة متميزة بكوب 29
- 17:14بنك المغرب: شبه استقرار للدرهم مقابل الأورو
- 16:55طنجة...حملة واسعة لتحرير الملك العمومي
- 16:02التهراوي يُطلق خدمات 5 مراكز صحية بجهة الداخلة
- 15:49الخطوط الملكية المغربية تعزز أسطولها بطائرات جديدة
تابعونا على فيسبوك
حقيقة إقامة صلاة التراويح بمساجد المملكة لما تبقى من ليالي رمضان
على إثر انتشار أخبار بمواقع التواصل الإجتماعي تفيد بإقامة صلاة التراويح ابتداء من يوم الجمعة المقبل 23 أبريل الجاري، كشفت مصادر عليمة، أن كل ما يتم الترويج عار من الصحة.
وقالت المصادر، إن هناك جهات رسمية، هي الموكل لها التحدث عن هذا الموضوع، وبالتالي فإن كل ما يتم الترويج له بمواقع التواصل الإجتماعي فهو غير صحيح.
وفي هذا السياق، يرى "لحسن السكنفل"، رئيس المجلس العلمي لعمالة الصخيرات تمارة، أن الذين يخرقون حالة الطوارئ بإقامة التراويح في الشارع العام أو الذين يحرضون على ذلك بقصد إنما يرتكبون إثما كبيرا وضلالا مبينا وفسادا في الدين.
وأوضح السكنفل، أن من بين حقوق الدولة على مواطنيها فرض "احترام القانون حفاظا على هيبة الدولة.."، معتبرا أن "احترام هذا القانون هو السبيل الوحيد للحفاظ على الأمن والأمان والطمأنينة والسكينة والسلام، حيث يعيش المواطن آمن في سربه مطمئنا على حياته محفوظا في بدنه وماله، وهذا كله من أحق حقوق المواطنين على الدولة..".
واعتبر رئيس المجلس العلمي لعمالة الصخيرات تمارة، أن "موضوع حالة الطوارئ لا علاقة له بتاتا بما يدعيه البعض من كونه منعا لصلاة التراويح، فهذا كذب وافتراء، لأن المؤمن يصلي هذه التراويح كما صلاها في كل رمضان، وسيصليها في هذه السنة كما صلاها في السنوات الماضية بعد صلاة العشاء حين يسمع الأذان في وقته ككل أوقات الصلاة حيث يرفع الأذان إعلاما بدخول الوقت.. فيقبل شأنه شأن كل المؤمنين على الصلاة خاشعا متبتلا مخبتا إلى الله بقلب خاشع وعقل واع..".
وقررت الحكومة، ابتداء من فاتح شهر رمضان حظر التنقل الليلي على الصعيد الوطني يوميا من الساعة الثامنة ليلا إلى الساعة السادسة صباحا، باستثناء الحالات الخاصة، والإبقاء على مختلف التدابير الإحترازية المعلن عنها سابقا.