- 00:00رسميا .. جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء البيضاوي
- 23:30الزيات وبيرواين إلى الدور الثاني في سباق رئاسة الرجاء الرياضي
- 22:22رسميا.. برشلونة يمدد عقد الحارس تشيزني حتى صيف 2027
- 22:13كأس إفريقيا للسيدات.. المنتخب المالي يهزم نظيره التنزاني
- 21:53جنوب إفريقيا تهزم غانا بثنائية في كأس أمم أفريقيا للسيدات
- 21:48مونديال الأندية.. الـ"فيفا" يتخذ هذا القرار الحاسم
- 21:22البام يدخل على خط واقعة انتحار أستاذ ويطالب بفتح تحقيق
- 21:21الرجاء يتقدم بشكاية ضد العين الإماراتي ويطالب بمليارين مقابل رحيمي
- 20:45ارتفاع ضحايا فيضانات تكساس إلى 82
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
حزب "الكتاب" ينبه الحكومة لخطورة الأوضاع الإجتماعية المتفاقمة
عقد المكتب السياسي لحزب "التقدم والإشتراكية"، اجتماعا يومه الثلاثاء 29 غشت 2023، تناول فيه تطورات الأوضاع العامة بالمملكة.
وجدد الحزب في بلاغ له، تنبيهه الحكومة إلى خطورة الأوضاع الإجتماعية المتفاقمة، بسبب الغلاء المتواصل لأسعار معظم المواد الإستهلاكية، خاصة مع فترة الدخول التعليمي وما تشهده من تزايد لأعباء ونفقات الأسر المغربية. واستنكر الزيادات المتكررة والفاحشة في أسعار المحروقات، لأربع مرات خلال فترة الصيف فقط، بما يضرب في الصميم القدرة الشرائية للمغاربة.
كما استنكر المكتب السياسي، استمرار شركات توزيع المحروقات في مراكمة الأرباح الخيالية دون أي حس تضامني أو مواطناتي، وفي ظل صمت الحكومة، بما يؤكد سقوطها في تضارب المصالح، وأيضا في تجاهل تام لملاحظات مجلس المنافسة الذي لا زال الشعب المغربي، منذ سنوات، في انتظار معالجته للإختلالات الصارخة والممارسات الفاسدة التي تسود سوق المحروقات.
وسجل حزب "الكتاب"، خيبة أمله الكبيرة إزاء الصمت الــمطبق وغير المقبول للحكومة، وضعفها السياسي والتواصلي البين، معربا عن استغرابه لتعنت الحكومة في رفضها التدخل من أجل حماية القدرة الشرائية للمغاربة والتخفيف من وطأة الغلاء، وتشبثها فقط بدعم أرباب النقل من دون أي جدوى اجتماعية، بما يُزَكِّي أنها في الواقع حكومة في خدمة أجندة لوبيات المصالح.
واعتبر الحزب، أن المذكرة التأطيرية لرئيس الحكومة بخصوص إعداد مشروع قانون مالية 2024، مؤشر على استمرار الحكومة في اجترار نفس التوجهات، وفي العجز عن اعتماد مقاربة اقتصادية ومالية واجتماعية شاملة ومتكاملة تكون في مستوى القدرة على مواجهة الأوضاع الحالية وعلى إعطاء دفعة تنموية لبلادنا.
تعليقات (0)