- 13:30الدكي يدعو لتعزيز الثقة في القضاء
- 13:22الميركاتو الصيفي .. زحزوح على رادار أندية أوروبية وخليجية
- 13:00الملياردير المغربي أنس الصفريوي يسعى لشراء نادي شيفيلد وينزداي الإنجليزي
- 12:40الدار البيضاء تستضيف النسخة السادسة من "MOROCCO DENTAL EXPO 2025"
- 12:23فريق مغربي يحصد جائزة عالمية للروبوتيك بأمريكا
- 12:00تراجع في مفرغات الصيد بميناء العرائش خلال الربع الأول من 2025
- 11:44البوليساريو تلوح بقبول مقترح الحكم الذاتي
- 11:38"فيبر" اتصالات المغرب.. رفع الصبيب دون زيادة في الأسعار
- 11:20نائب رئيس جنوب إفريقيا يتعرض لمحاولة اغتيال
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك محمد السادس يفتتح البرلمان يوم الجمعة القادم
يفتتح جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، الجمعة، الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية العاشرة للبرلمان.
وأعلن لحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب، وحكيم بنشماس، رئيس مجلس المستشارين، في بلاغ مشترك، عن إفتتاح جلالة الملك محمد السادس نصره الله للدورة الجديدة، الجمعة القادم.
ودعا رئيسا الغرفتين، في البلاغ المشترك، جميع النواب والمستشارين إلى الحضور إلى البرلمان على الساعة الواحدة زوالا، مرتدين اللباس الوطني وذلك طبقا لمقتضيات النظامين الداخليين لمجلسي البرلمان.
وسيقوم جلالته خلال افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة بإلقاء خطاب أمام نواب الأمة بالغرفتين.
يشار إلى أن، تشكيلة الحكومة الجديدة التي عينها جلالة الملك، عصر اليوم الأربعاء، جاءت باستقبال وتعيين 6 وزراء جدد مع إعادة هيكلتها تحت رئاسة سعد الدين العثماني لتضع حدا مع "الكوطا" الحزبية الضيقة، وللبحث عن تركيبة منسجمة للتأثير إيجابيا على العمل الحكومي.
وطالت التغييرات التي أدخلت على الحكومة، عشية موعد افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان، بالخصوص الحقائب والقطاعات الحكومية التي تديرها الأحزاب السياسية، بسبب كثرة الحقائب الوزارية وإحداث قطاعات وزارية عديدة سابقا من أجل إرضاء الأحزاب المتحالفة لتشكيل الحكومة.
وتميزت الهيكلة الحكومية الجديدة بإسقاط عدد من القطاعات كوزارة الاتصال، خصوصا مع تنصيب المجلس الوطني للصحافة.
ويبدو من هندسة الحكومة أنها جاءت لتدبير أمثل للسلطة التنفيذية وتجويدا للأداء الحكومي، وأيضا بحثا عن نجاعة فعلية بعيدة عن السياسوية.
وكان جلالة الملك محمد السادس طلب من رئيس الحكومة في خطاب العرش الأخير أن يقترح عليه شخصيات "لإغناء وتجديد مناصب المسؤولية الحكومية والإدارية بكفاءات وطنية عالية المستوى، وذلك على أساس الكفاءة والاستحقاق".
كما أكد في خطابه أن من شأن ذلك أن يوفر أسباب النجاح لهذه المرحلة الجديدة بعقليات جديدة قادرة على الارتقاء بمستوى العمل، وعلى تحقيق التحول الجوهري الذي نريده.
تعليقات (0)