- 23:31توقعات الطقس ليوم الاثنين.. برودة نسبية ورياح قوية في بعض المناطق
- 22:59الرجاء البيضاوي ..فرصة أخيرة للمدرب البرتغالي ريكاردو سا بينتو
- 22:47نادي وادي إيكم للفروسية يتوج بلقب كأس العرش 2024 للقفز على الحواجز
- 22:42أخنوش: "مغرب 2030" يتطلب إصلاحات جذرية وبرامج استثمارية كبرى
- 22:41مشروع "الهيدروجين الأخضر" في الداخلة: شراكة مغربية-إماراتية تعيد تشكيل مستقبل الطاقة
- 22:30بوتافوغو بطلا للدوري البرازيلي للمرة الثالثة في تاريخه
- 22:22لعنة الإصابات..ريال مدريد يخسر جهود ميندي لـ3 أسابيع
- 22:07"لارام" تطلق خطا جويا جديدا يربط الدار البيضاء بتورونتو
- 21:57طابع بريدي يخلد مراكش عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي لعام 2024
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك محمد السادس ضمن المدعوين لإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام
كشفت وسائل إعلام فرنسية أن الملك محمد السادس سيكون ضمن الشخصيات البارزة المدعوة لحضور حفل إعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام التاريخية في باريس، والمقرر تنظيمه في السابع من دجنبر المقبل.
ووفقاً لتقرير نشرته إذاعة أوروبا 1، أعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قائمة ضيوف تضم عدداً من الشخصيات العالمية البارزة، من بينها الملك محمد السادس. وتشمل القائمة أيضاً الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والرئيس الحالي جو بايدن، وملك بريطانيا تشارلز الثالث، والملك الإسباني فيليبي السادس، بالإضافة إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والرئيس البرازيلي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا.
ومن المتوقع أن يشهد الحدث أيضاً حضور شخصيات دينية رفيعة، مثل رئيس أساقفة نيويورك تيموثي مايكل دولان، ورئيس أساقفة القسطنطينية بارثولوميو الأول.
تأتي هذه المناسبة بعد أكثر من أربع سنوات على إغلاق الكاتدرائية الشهيرة، التي تعرضت لحريق مدمر في أبريل 2019. ومنذ ذلك الحين، انطلقت جهود مكثفة لإعادة ترميم هذا المعلم التاريخي الذي يعد أحد أبرز رموز العاصمة الفرنسية.
جدير بالذكر أن المغرب كان من أوائل الدول التي قدمت دعمها لجهود إعادة بناء الكاتدرائية. فقد أعلن المغرب، عقب أيام من الحريق، عن تقديم مساهمة مالية في مشروع الترميم. وفي تصريح حديث بتاريخ 16 نوفمبر الجاري، أكدت سفيرة المغرب بفرنسا، سميرة سطايل، أن قيمة المساهمة المغربية بلغت مليون يورو (حوالي مليار سنتيم)، حسبما أفاد موقع لوديسك.
ويمثل حفل إعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام فرصة لتجديد الروابط بين الثقافات والأديان، إذ إن الكاتدرائية ليست مجرد معلم سياحي، بل رمز لتاريخ مشترك يحمل معاني الإنسانية والتعايش.