- 11:01رسميا.. أوليفييه جيرو يوقع لنادي ليل الفرنسي
- 10:40أمواج شاطئ عين الذياب تلفظ جثثين
- 10:21موجة الحرارة.. الـPPS يدعو إلى نهج سياسات صحية وإيكولوجية فعالة
- 10:18أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الخميس
- 10:03غرق طفل في مسبح جماعي بالفقيه بن صالح
- 09:42الرجاء يحدد تاريخ ومكان الجمع العام.. وهذه لائحة المرشحين
- 09:20ضبط كمية كبيرة من اللحوم الفاسدة بالحوز
- 09:05"جريـمة البرنوصي"..تفاصيل صادمة يكشف عنها القاتل
- 08:45بوسكورة تحتضن الدورة الأولى من أسبوع السيارات
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
توقع نسبة نمو منخفضة للإقتصاد الوطني
في تقريره الأخير الصادر يومه الأربعاء 17 غشت الجاري، بعنوان "آفاق الإقتصاد العربي"، توقع صندوق النقد العربي ألا يتجاوز النمو الإقتصادي في المغرب 1 بالمائة في عام 2022، عقب تسجيله انتعاشة العام الماضي بنحو 7.9 في المائة.
وبحسب النقد العربي، فإنه يتوقع أن يسجل النمو الإقتصادي في المغرب العام المقبل نسبة 4 في المائة، وذلك مع افتراض تحقيق محصول متوسط من الحبوب في حدود 75 مليون قنطار، وتزايد القيمة المضافة الفلاحية. مشيرا إلى أن المغرب قرر مواصلة تبني عدد من التدابير والتدخلات لدعم التعافي الإقتصادي، إذ أحدث صندوق محمد السادس للإستثمار لتمويل المشاريع الإستثمارية الكبرى وتطويرها بشراكة مع القطاع الخاص.
وأكد التقرير، أن المغرب يعول على إصلاح برامج الحماية الإجتماعية على مدى خمس سنوات، من خلال تعميم التأمين الصحي الأساسي الإلزامي وتوسيع قاعدة المستفيدين من معاشات التقاعد، والتعويض عن فقدان الشغل. وأفاد بأن هذه التدابير تشمل "استهداف البطالة من خلال برنامج (أوراش) لدمج ما يقرب من 250 ألف شخص في سوق العمل خلال عامي 2022 و2023، بميزانية تقدر بـ2.25 مليار درهم".
كما يعتزم المغرب مواصلة العمل ببرنامج (فرصة) لتمويل المشاريع الرائدة والإجتماعية والبيئية والثقافية والرياضية بقروض تصل إلى 100 ألف درهم، تسدد على مدى عشر سنوات. فضلا عن ذلك يستهدف مخطط التعافي الصناعي (2021-2023) تحديث القطاعات الصناعية وتعزيز اندماجها عبر استبدال ما يقرب من 34 مليار درهم من الواردات بالإنتاج المحلي بحلول عام 2023.
ويجدر الإشارة إلى أن صندوق النقد العربي، مؤسسة مالية عربية إقليمية مقرها في مدينة أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة؛ وتهدف إلى إرساء أسس التكامل الإقتصادي العربي والإسراع بعملية التنمية الإقتصادية في البلدان العربية، وتقديم القروض والمساعدة الفنية للدول الأعضاء.
تعليقات (0)