- 20:00ريال مدريد يحسم مستقبل المدافع لوكاس فاسكيز
- 19:44أحكام ثقيلة في ملف "رشوة التوليد" بمستشفى الزموري القنيطرة
- 19:34شركات هنغارية تعتزم الإستثمار في جهة الداخلة
- 19:03الطالبي العلمي يتباحث مع مسؤول بالحزب الشيوعي الصيني
- 18:56الجديدة...أمواج البحر تلفظ رزما من الكوكايين بأحد شواطئ الإقليم
- 18:25اليزمي يحصل على براءة اختراع من أمريكا
- 18:18سفيان البقالي رئيساً للجنة الرياضيين باللجنة الأولمبية المغربية
- 18:11نهضة بركان يتفوق على أندية أوروبية كبيرة في التصنيف العالمي
- 18:04لجنة العدل والتشريع تبثّ في تعديلات قانون المسطرة الجنائية
تابعونا على فيسبوك
توقع ارتفاع أسعار أضاحي العيد بالمملكة
شرع المغرب فعليا في استيراد الأغنام حيث جلب لحدود الساعة نحو 10 ألف رأس من الجارة إسبانيا، ورغم ذلك يسود تخوف كبير في صفوف العديد من المغاربة، من ارتفاع أسعار بيع أضاحي العيد لهذه السنة.
وفي هذا الإطار، أوضح "رضوان عراش"، الكاتب العام لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، خلال مشاركته يومه الأحد 30 أبريل 2023، ببرنامج "مع الرمضاني" على القناة الثانية "دوزيم"، أنه في ظل أزمة الغلاء التي طرأت في الأعلاف، من المرتقب أن تعرف أسعار الأضاحي ارتفاعا خلال العام الحالي مقارنة بالسنة الفارطة.
وأكد المسؤول بوزارة الفلاحة، أنه خلال هذه المناسبة ستكون وفرة كبيرة في المواشي، مبرزا أن الوزارة الوصية عن القطاع فتحت باب الإستيراد لتحقيق التوازن خلال الأشهر المقبلة. وسجل أن موجة الغلاء الراهنة ستؤثر على أسعار الأغنام والماعز، باعتبار أن قلة التساقطات المطرية أثر سلبا على المحصول الزراعي، الأمر الذي ساهم في غلاء الأعلاف.
وكان "رشيد حموني"، رئيس فريق "التقدم والإشتراكية" بمجلس النواب، قد طالب في سؤال كتابي وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات "محمد صديقي"، الحكومة بالكشف عن الضمانات التي ينبغي على الحكومة توفيرها من أجل أن ينعكس هذا الإستيراد، وأن تنعكس هذه التحفيزات إيجابا على أسعار أضاحي العيد وليس فقط على أرباح المستوردين الكبار.
وحذر البرلماني عن "الكتاب"، من مسألة اغتناء البعض على حساب جيوب المواطنات والمواطنين، ودعا إلى الكشف عن إجراءات الحكومة لضمان كفاية العرض مقارنة مع الطلب تحضيرا لهذه المناسبة الدينية، وكذا جودة القطيع المستورد من حيث السلامة الصحية الأغنام، عددا ونوعا وسعرا، ومعايير اختيار مصادر وبلدان المنشأ.
تعليقات (0)