- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
توقعات باستمرار “الأغلبية الحكومية” لولاية ثانية 2026
أكدت أحزاب الأغلبية الحكومية (حزب التجمع الوطني للأحرار، وحزب الاصالة والمعاصرة، وحزب الاستقلال)، خلال ندوة نظمتها بمقر حزب الاستقلال بالرباط، عزمها على استمرار التحالف إلى ما بعد الانتخابات العامة لسنة 2026.
وأكد رؤساء فرق الأغلبية بالبرلمان، غزمهم على الاستمرارفي “وحدة الصف واستعدادهم للدفاع عن الأجندة التشريعية للحكومة خلال النصف الثاني من ولايتها”.
وأشار المتحدثون إلى أن التنظيم المشترك للندوة، التي ناقشت موضوع “استدامة المالية العمومية لتنزيل ورش الحماية الاجتماعية”، يعكس متانة العلاقات المؤسساتية للأغلبية، ويشكل ردا واضحا على من يتهمونهم بعدم التنسيق والانسجام.
وأكد رؤساء فرق الأغلبية التزامهم بـ”تجنب أية حسابات سياسية ضيقة في مواجهة فرق المعارضة من شأنها أن تعطل وتيرة العمل الحكومي”. كما عبروا عن تفاؤلهم باستمرار التحالف الحكومي، نتيجة توافق الرؤى السياسية في ما بين أحزاب التجمع الوطني للأحرار والأصالة والمعاصرة والاستقلال والاتحاد الدستوري.
وتأتي هذه الندوة في وقت تستعد فيه الحكومة لتقديم أجندتها التشريعية للنصف الثاني من ولايتها، والتي تركز على تنزيل ورش الحماية الاجتماعية.
ويرى بعض المحللين أن الأغلبية الحالية، بدأت تحضيرات أحزابها السياسية بشكل مبكر للانتخابات التشريعية المزمع عقدها سنة 2026، والتي ستحدد الحزب الذي سيقود الحكومة المقبلة.
وفي الوقت الذي تسعى فيه الأغلبية إلى رص صفوفها واستعدادها لتحمل مسؤولية ولاية 2026، لم تبد أحزاب المعارضة أي انسجام فيما بينها ولم تفصح عن مخططاتها بخصوص هذه المحطة الانتخابية، أو مدى رغبتها بالتنسيق القبلي.
تعليقات (0)