- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
- 22:33سوء الأحوال الجوية يؤجل مباراة فياريال وإسبانيول في الليغا
- 21:18حقوقيات يهاجمن عبد الله ديدان بسبب مسلسل“رحمة”
- 21:00إجهاض محاولة للهجرة بسواحل الناظور
- 20:33الحكومة تدرس قانون تنظيم جمع التبرعات
- 20:16المغرب يطرد نقابيا إسبانيا مواليا للبوليساريو
- 19:47مقتل شخص وإصابة آخرين في عملية دهس بألمانيا
- 19:23مجلس حقوق الإنسان.. تجديد دعم مغربية الصحراء
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. المغاربة لايثقون في الإعلام
صنف تقرير جديد أصدره معهد رويترز للصحافة المعروف اختصارا ب“RISJ” حول الأخبار الرقمية لسنة 2024، أن المغاربة ضمن أقل الشعوب ثقة في الإعلام نتيجة لتحكم نخب الاقتصاد والسياسة فيه.
ونسبة إلى ذات التقرير، الذي صدر معهد رويترز للصحافة، مع بداية هذا الأسبوع، فإن الثقة العامة في مصادر الأخبار بالمغرب منخفضة إلى 31 بالمائة، ما يجعل المغرب في المرتبة الـ38 من بين 47 دولة شملها الاستطلاع.
وكشف المصدر نفسه، أن الثقة الإجمالية بمصادر الأخبار في المغرب هي من بين أدنى المعدلات في هذا الاستطلاع، حيث لا يرى العديد من المغاربة أن وسائل الإعلام الإخبارية مستقلة حقًا، وتتجنب المواضيع الحساسة وتعكس في الغالب آراء الحكومة ووجهات نظرها، كما انه يتم تهميش وعدم الحديث عن الأخبار المخالفة.
و تتمتع بعض العلامات التجارية المحددة بمستوى معقول من الثقة، بما في ذلك بعض المنافذ الأكثر استخدامًا على التلفزيون وعلى الإنترنت.
ويتحدث التقرير عن وسائل إعلام محددة يقول إنها تتمتع بمستويات ثقة أعلى بين المغاربة، منها “Medi1TV” و “Medi1 Radio” والتي تحظى بمستوى ثقة يصل إلى 68% و65% بين المشاركين على التوالي.
وكان استطلاع أعدته شبكة “أفروبارومتر” المتخصصة في استطلاعات الرأي في الدول الإفريقية، قد كشف أن 64 في المائة من المغاربة المستطلعة آراؤهم يرون أن وسائل الإعلام يجب أن تنشر أخبار الفساد والأخطاء في التدبير، فيما يعتقد حوالي 34 في المائة منهم أن نشر هذه الأخبار بشكل كبير يسيء ويضر بصورة البلاد.
وتفاعلا مع سؤال حول حرية الإعلام في المغرب، قال أكثر من نصف المغاربة (52 في المائة) إن الحكومة يجب أن تمتلك القدرة على مراقبة ما تنشره وسائل الإعلام، فيما أجاب 46 في المائة منهم بأن وسائل الإعلام يجب أن تكون حرة في النشر.
تعليقات (0)