- 11:26الذكاء الاصطناعي ينتبأ بالأعاصير
- 11:02الحُجّاج يُؤدّون طواف الوداع
- 10:33الاحتلال يقتحم سفينة “مادلين” ويختطف المتضامنين مع غزة
- 10:16بعد الجدل.. موازين يؤكد شرعية حفل عبد الحليم حافظ
- 09:44المنتخب الوطني يواجه بنين وديا استعدادا لكأس إفريقيا 2025
- 09:30جامعة الكرة تحتفي بلاعبين دوليين سابقين
- 09:22السعودية تُعلن نجاح موسم الحج
- 08:57بحلول نهاية 2025.. المغرب يرفع من إنتاج السيارات الكهربائية
- 08:33البرازيل تُجهض تهريب الكوكايين للمغرب
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل جلسة التحقيق مع مؤسس "الفيسبوك" أمام الكونغرس الأمريكي+ألبوم صور
خضع مارك زوكربيرغ، رئيس مجلس إدارة "الفيسبوك"، لجلسة استماع أمام لجنتي القضاء والتجارة بمقر الكونغرس الأمريكي، من أجل الإدلاء بشهادته حول تسريب بيانات عن ملايين من مستخدميه لصالح شركة أمريكية تابعة لحملة ترامب الانتخابية.
وخلال جلسة التحقيق الثانية بالكونغرس الأمريكي، تم توجيه تهمة بيع المعلومات لمارك زوكربيرغ، والذي نفى من جهته هذه الاتهامات، مؤكدا عدم بيع معلومات لأية جهة عن مستخدمي الموقع، موضحا أن ملايين الأشخاص يستخدمون الفيسبوك يوميا، وأن إدارة الموقع تعمل باحترافية.
كما تم اتهام زوكربيرغ أيضا من طرف أحد المحققين بالكونغرس، بأنه يسعى لجذب أصحاب الإعلانات أكثر من التركيز على حماية المستخدمين، ولكن مارك رفض أيضا ذلك الاتهام.
وعندما وجه أحد أعضاء الكونغرس الأمريكي، سؤالا إلى مارك زوكربيرغ حول "من يحمي المستخدمين من الفيسبوك؟"، التزم مارك الصمت وعجز عن الرد على هذا السؤال، قبل أن يتم توجيه سؤال آخر له حول عدد الحالات الذين تم نقل بياناتهم وتسريبها بشكل خاطئ، فأجاب مارك أنه يقوم حاليا بمراجعة الأمر، مضيفا أن الشركة ستكون أكثر استباقية بطلب مراجعات عن بيانات مستخدميها في المستقبل.
وأكد مارك أنه بإمكان المستخدمين معرفة من يشاهد بياناتهم والتحكم فيمن يطلع على مشاركاتهم، كما أعلن مؤسس موقع "الفيسبوك" تحمله المسؤولية الكاملة في استغلال شركة "كامبريدج أناليتيكا"، لبيانات الملايين من مستخدمي الشبكة الاجتماعية في حملة ترامب.
كما رد مارك أيضا عن سؤال وجه له عن إمكانية الدفع مقابل نشر الإعلانات على الفيسبوك، قائلا إنه لا توجد سياسة للإعلانات المدفوعة ولا يخطط لذلك مستقبلا.
واقترح أحد أعضاء الكونغرس في ختام الجلسة على زوكربيرغ، بأن يبحث آلية جديدة تتيح التنوع ووضع تحديثات مستمرة في مجال منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما وافق عليه مارك.
تعليقات (0)