- 00:01وفاة عبد الحق المريني الناطق السابق باسم القصر الملكي
- 23:38قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 03 يونيو 2025
- 21:07لزرق لـ"ولو": موقف بريطانيا اعتراف بالسيادة المغربية على الصحراء
- 20:42الشركات الجهوية متعددة الخدمات وضعت برنامجا استثماريا ب 253 مليار درهم
- 20:35مهنيون يطالبون بمراجعة أسعار الأدوية
- 20:07"البيجيدي"يدخل على خط فضيحة بيع الدبلومات
- 19:35حادث سير خطير بين سلا والرباط يخلف قتيلا وجرحى
- 19:33لفتيت: الداخلية تعمل على إعداد مشروع قانون بمثابة مدونة لجبايات الجماعات
- 19:05هاكرز جزائريون يعلنون مسؤوليتهم عن اختراق معطيات عقارية بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل الإتفاقية الموقعة بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات
تم مؤخرا على هامش فعاليات معارض (إكسبو دبي 2020)، توقيع اتفاقية "الثقافة والرياضة من أجل السلام" بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات العربية المتحدة.
ووقع هذه الإتفاقية كل من وزير الشباب والثقافة والتواصل "محمد المهدي بنسعيد"، ووزيرة الثقافة والشباب بدولة الإمارات "نورة الكعبي"، ووزير الرياضة وشؤون الشباب بالبحرين "أيمن بن توفيق المؤيد"، ووزير الثقافة والرياضة بإسرائيل "هيلي تروبر".
وذكر بلاغ لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن هذه الإتفاقية تنص على تعزيز وتكثيف المشاورات مع الدول الثلاث بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية في المجال الثقافي والرياضي، تماشيا والإتفاق الثلاثي الموقع بين المغرب إسرائيل والولايات المتحدة.
وتابع البلاغ، أن هذه الإتفاقية تنص أيضا على تطوير شراكات وعقد اجتماعات تشاورية وتبادل الخبرات في المجال الثقافي بين الدول المعنية، بالإضافة إلى تنظيم تظاهرات مشتركة في المجالين الثقافي والرياضي. كما تنص الإتفاقية على دعم الصناعة الثقافية وتبادل الفرص والخدمات بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات والولايات المتحدة الأمريكية.
ويأتي توقيع هذه الإتفاقية، وعيا من الدول الموقعة بأهمية دور الثقافة في التعاون العابر للقطاعات، وكذا بأهمية تعزيز الروابط بين الشعوب عبر الثقافة والرياضة، ودوره في توفير جو ملائم للتفاعل بين الشباب وفهم أفضل بين بعضهم البعض. كما يأتي أيضا، في سياق دينامية التعاون متعددة الأشكال التي تشهدها العلاقات بين الدول الموقعة في العديد من المجالات، بما في ذلك الثقافة والرياضة، ووعيا بالدور الذي يمكن أن تضطلعا به في تحقيق التنمية الإقتصادية باعتبارها عنصرا رئيسيا للتنمية المستدامة.
تعليقات (0)