- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل الإتفاقية الموقعة بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات
تم مؤخرا على هامش فعاليات معارض (إكسبو دبي 2020)، توقيع اتفاقية "الثقافة والرياضة من أجل السلام" بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات العربية المتحدة.
ووقع هذه الإتفاقية كل من وزير الشباب والثقافة والتواصل "محمد المهدي بنسعيد"، ووزيرة الثقافة والشباب بدولة الإمارات "نورة الكعبي"، ووزير الرياضة وشؤون الشباب بالبحرين "أيمن بن توفيق المؤيد"، ووزير الثقافة والرياضة بإسرائيل "هيلي تروبر".
وذكر بلاغ لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن هذه الإتفاقية تنص على تعزيز وتكثيف المشاورات مع الدول الثلاث بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية في المجال الثقافي والرياضي، تماشيا والإتفاق الثلاثي الموقع بين المغرب إسرائيل والولايات المتحدة.
وتابع البلاغ، أن هذه الإتفاقية تنص أيضا على تطوير شراكات وعقد اجتماعات تشاورية وتبادل الخبرات في المجال الثقافي بين الدول المعنية، بالإضافة إلى تنظيم تظاهرات مشتركة في المجالين الثقافي والرياضي. كما تنص الإتفاقية على دعم الصناعة الثقافية وتبادل الفرص والخدمات بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات والولايات المتحدة الأمريكية.
ويأتي توقيع هذه الإتفاقية، وعيا من الدول الموقعة بأهمية دور الثقافة في التعاون العابر للقطاعات، وكذا بأهمية تعزيز الروابط بين الشعوب عبر الثقافة والرياضة، ودوره في توفير جو ملائم للتفاعل بين الشباب وفهم أفضل بين بعضهم البعض. كما يأتي أيضا، في سياق دينامية التعاون متعددة الأشكال التي تشهدها العلاقات بين الدول الموقعة في العديد من المجالات، بما في ذلك الثقافة والرياضة، ووعيا بالدور الذي يمكن أن تضطلعا به في تحقيق التنمية الإقتصادية باعتبارها عنصرا رئيسيا للتنمية المستدامة.