- 21:30فاس.. شجار بالسلاح الابيض يطيح بـ6 أشخاص بينهم 3 قاصرين
- 21:20السكوري: لا حل لمشكلة التشغيل دون مدونة شغل جديدة
- 21:10قطر تنافس المغرب وإسبانيا على استضافة كأس العالم للأندية 2029
- 20:47معرقل الطرامواي في قبضة أمن البيضاء
- 20:41عبد النباوي يتولى رئاسة القضاء الفرنكوفوني
- 20:22فيفا يخفض أسعار تذاكر ربع نهائي مونديال الأندية
- 20:17يهم خطبة الجمعة: بلاغ لوزارة الأوقاف.. هذا ما جاء فيه
- 20:06ليفربول يعلن تكريم الراحل ديوغو جوتا بتجميد القميص رقم 20
- 19:35عبد النباوي يتولى رئاسة القضاء الفرنكوفوني
تابعونا على فيسبوك
ترامب يشبه محاولات عزله بعمليات "الإعدام خارج القانون"
شبّه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس، التحقيق الرامي إلى عزله بعمليات "الإعدام خارج إطار القانون"، مستخدما عبارة مشحونة بالعنصرية تعود إلى أحلك أيام العبودية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وسابقا استخدم ترامب عبارات "الإضطهاد" و"المضايقة" لوصف حملة يشنها الديمقراطيون ضدّه، لكن استخدامه عبارة "الإعدام خارج إطار القانون" يشكل سابقة منذ وصوله إلى البيت الأبيض.
وكتب الرئيس الأمريكي في تغريدة "يوما ما، إذا فاز ديمقراطي بالرئاسة وحصل الجمهوريون على أغلبية ولو ضئيلة في مجلس النواب يمكنهم عزل الرئيس من دون أي محاكمة".
وأضاف "على جميع الجمهوريين أن يتذكروا ما يشهدونه هنا: إنه إعدام خارج إطار القانون. لكننا سننتصر".
وقال النائب الديمقراطي جيمس كلايبرن، وهو أميركي من أصول إفريقية "إنها كلمة يجب ألا يستخدمها أي رئيس". وأضاف لشبكة "CNN" الإخبارية "أنا من الجنوب.. أعرف الدلالة التاريخية لهذه الكلمة.. إنها كلمة لا يجوز استخدامها إلا مع الكثير الكثير من الحرص".
وتابع "درست بدقة تاريخ الرؤساء، لم نشهد يوما مثيلا لهذا"، مؤكدا أن الرؤساء الثلاثة الآخرين الذين أطلقت بحقهم إجراءات توجيه الاتهام وهم آندرو جونسون، وريتشارد نيكسون وبيل كلينتون لم يطلقوا يوماً تشبيهاً كهذا.
ورغم قرار الإدارة الأميركية عدم التعاون مع المحققين، يواصل النواب الديمقراطيون تحقيقهم الرامي إلى عزل ترامب.
وفي تطور يرجح أن يثير غضب البيت الأبيض، نشرت "CNN" أمس، استطلاعا يظهر أن 50% من الأميركيين باتوا يؤيدون عزله (مقابل 43 % يعارضون هذا الأمر)، وهي أعلى نسبة تأييد للعزل في استطلاعات الشبكة الإخبارية.
في مقابل ذلك، يواصل ترامب تعبئة الجمهوريين لضمان نيل دعمهم.
وكتب ترامب على "تويتر" أنه يحظى "بنسبة تأييد تبلغ 95% في الحزب الجمهوري.. شكرا"، في خطوة استباقية لردع أي محاولة للإنقلاب عليه.
تعليقات (0)