- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
تثبيت خريطة كبيرة للمغرب بمهرجان كان للسينما
انطلقت مساء اليوم الثلاثاء، فعاليات الدورة 77 لمهرجان "كان" السينمائي الدولي بفرنسا، تحت شعار "قلب صناعة السينما". ويُقام المهرجان من 14 إلى 25 ماي، ويُعد من أهم المهرجانات السينمائية العالمية وأكثرها شهرة.
وحرصت وزارة الثقافة والشباب والتواصل المغربية، عبر المركز السينمائي المغربي، على تعزيز حضور المملكة في المهرجان، من خلال تثبيت خريطة كبيرة للمغرب في رواقه المخصص داخل فضاء فعاليات المهرجان.
وتأتي هذه الخطوة تأكيدًا على مكانة المغرب المتميزة في مجال السينما، ومساهمتها الفاعلة في إثراء المشهد السينمائي العالمي.
وتُشارك السينما العربية بشكلٍ لافت في هذه الدورة من المهرجان، من خلال ثمانية أفلام من السعودية ومصر والمغرب والصومال وفلسطين. وتتنافس هذه الأفلام في مختلف المسابقات الرسمية والموازية، مما يعكس التطور الكبير الذي تشهده السينما العربية في السنوات الأخيرة.
إلى جانب العروض السينمائية، تُقام على هامش المهرجان العديد من الندوات والفعاليات العربية، بحضور عدد من صناع السينما العرب وصناع الأفلام المشاركة. حيث تُتيح هذه الفعاليات فرصةً هامة لتبادل الخبرات والتجارب، ونقاش القضايا المتعلقة بالسينما العربية، وتعزيز التواصل بين المبدعين العرب.
ويُعد مهرجان "كان" منصة مهمة للسينما العربية للترويج لأعمالها المميزة، وجذب انتباه الجمهور العالمي.
وتساهم مشاركة الأفلام العربية في رفع مكانة السينما العربية على الصعيد الدولي، وتعزيز مكانتها كجزءٍ هامٍ من المشهد السينمائي العالمي.
تُعد الدورة 77 لمهرجان "كان" السينمائي فرصة استثنائية للسينما العربية للتألق والإبداع، والتأكيد على قدرتها على المنافسة على أعلى المستويات. حيث يساهم الحضور العربي المميز في هذه الدورة في تعزيز مكانة السينما العربية على الصعيد الدولي، وإثراء المشهد السينمائي العالمي بأعمالٍ إبداعية مميزة.