- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
تابعونا على فيسبوك
تأخر الأمطار وغلاء الأسعار يستنفر الأغلبية الحكومية بالبرلمان
عقدت هيئة رئاسة مجلس النواب، اجتماعا يومه الثلاثاء 15 فبراير 2022، بمقر المجلس، وذلك برئاسة "محمد غيات"، رئيس فريق "التجمع الوطني للأحرار"، وحضور "أحمد تويزي"، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة، "نور الدين مضيان"، رئيس الفريق الإستقلالي، "بلعسال شاوي"، رئيس الفريق الدستوري الديمقراطي الإجتماعي.
واستحضرت فرق الأغلبية الوضعية الإقتصادية والإجتماعية الصعبة التي تمر منها بلادنا، وارتأت العمل على التعجيل بعقد اجتماعات اللجان النيابية الدائمة بحضور كل من وزیر الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات والمؤسسات ذات الصلة، ووزير التجهيز والماء والمؤسسات ذات الصلة، ووزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى، والشغل والكفاءات، ووزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة؛ من أجل البحث عن السبل الكفيلة للتخفيف من وطأة الجفاف، والبحث عن أجوبة لإشكالية التشغيل بالعالم القروي، وكذا دراسة التدابير المتخذة لضمان استقرار الأسعار الطاقية بما يخدم الإقتصاد الوطني ويحسن من القدرة الشرائية للمواطنات والمواطنين.
كما دعت أيضا، إلى عقد اجتماع عاجل للجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين في الخارج، بحضور وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ووزير التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار، لمناقشة وضعية الطلبة المغاربة الذين يتابعون دراستهم العليا بأوكرانيا على ضوء التوترات السياسية بين دولتي روسيا وأوكرانيا.
ونوهت فرق الأغلبية خلال الإجتماع، بحصيلة أشغال مجلس النواب خلال الدورة الأولى من السنة التشريعية (2021-2022)، وتوقفت عند حصيلة عمل الأغلبية خلال هذه الدورة سواء على المستوى التشريعي، ومراقبة العمل الحكومي، وتقييم السياسات العمومية، أو مجال الدبلوماسية البرلمانية.
تعليقات (0)