- 19:02أقساط شركات التأمين تتجاوز 45 مليار درهم
- 18:27أبناء الريف يشجبون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
- 17:23مطالب حقوقية بتعويض متضرر من نزع الملكية في خريبكة
- 17:15المفوض الأوروبي للجوار...المغرب شريك موثوق ودعامة للاستقرار في المنطقة
- 17:03المتقاعدون يحشدون لوقفة أمام البرلمان للزيادة في المعاشات
- 16:40الغش في زيت العود يصل إلى البرلمان
- 16:17عودة ظاهرة غياب الأساتذة تقلق أولياء الأمور
تابعونا على فيسبوك
"بوريطة" يسلم رئيس غينيا بيساو رسالة من جلالة الملك
حل "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، يومه الجمعة 28 أكتوبر الجاري بغينيا بيساو، حيث استقبله رئيس الجمهورية "عمرو سيسوكو إمبالو"، مبعوثا من جلالة الملك محمد السادس.
وفي تصريح عقب هذا الإستقبال، قال "بوريطة" إنه نقل إلى رئيس دولة غينيا بيساو رسالة من جلالة الملك تتعلق بتعزيز العلاقات بين البلدين و"التي هي بالفعل قوية للغاية"، منذ الزيارة التي قام بها جلالته إلى بيساو في عام 2015.
وأشار وزير الخارجية المغربي، إلى أنه هنأ رئيس غينيا بيساو ودبلوماسية بلاده بهذه المناسبة على نجاح رئاسته للمجموعة الإقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، مؤكدا أنه بفضل هذا العمل، تحمل غينيا بيساو المشعل في منطقة "إيكواس" وخارجها في العديد من الأقاليم، فيما يخص مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
وكان الدبلوماسي المغربي، قد أجرى في وقت سابق أمس، مباحثات على انفراد مع وزيرة الشؤون الخارجية والمجتمعات في غينيا بيساو "سوزي كارلا باربوسا".
كما تباحث الوزير "ناصر بوريطة"، أمس أيضا في دكار، مع وزيرة الخارجية السنغالية والسنغاليين بالخارج "عيشاتا تال سال".
وفي تصريح للصحافة عقب هذه المباحثات، أكد "بوريطة" أن السنغال تحتل مكانة خاصة في قلب جلالة الملك محمد السادس، الذي خصص لها جلالته ثماني زيارات منذ اعتلائه عرش أسلافه المنعمين. مشددا على أن زيارته هذه تأتي في إطار خصوصية العلاقات الثنائية بين المغرب والسنغال، وتندرج في سياق ترجمة طموح قائدي البلدين وإرادة الشعبين في أن تظل العلاقات المغربية السنغالية "علاقات مرجعية".
وأبرز الوزير المغربي، أن السنغال هي الشريك الإقتصادي الأول للمغرب في أفريقيا، مسلطا الضوء على عمق العلاقات الإنسانية التي تربط بين البلدين الشقيقين.