- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
"بنموسى" يترأس اجتماع لجنة قيادة برنامج دعم الصحة المدرسية
ترأس "شكيب بنموسى"، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 25 مارس 2024، بالمقر الرئيسي للوزارة، اجتماع لجنة القيادة الخاصة بتتبع تنزيل اتفاقية إطار للشراكة بشأن دعم الصحة المدرسية الموقعة خلال شهر يوليوز الماضي.
وتم خلال هذا الإجتماع عرض ومناقشة نسبة تقدم الإنجاز الإيجابية التي عرفها البرنامج، حيث شملت المرحلة التجريبية، التي انطلقت خلال شهر ستنبر الماضي، 65.000 طفلة وطفلا، من خلال حملات طبية أشرف عليها أطباء مختصون، بكل من الجهتين التجريبيتين الدار البيضاء سطات وبني ملال خنيفرة. كما تقرر توسيع البرنامج، ليشمل أربع جهات إضافية خلال الموسم الدراسي المقبل 2024-2025 في أفق تعميمه على باقي جهات المملكة برسم الدخول المدرسي 2025-2026.
وبالمناسبة، ثمن "بنموسى" المجهودات المبذولة من طرف مؤسسة سهام والمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي في تنزيل برنامج دعم الصحة المدرسية مؤكدا على أهمية هذا البرنامج الذي يتماشى مع السياق الراهن المتعلق بتسريع وتيرة تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، وضرورة تعميمه على المستوى الوطني، مع انخراط مزيد من الشركاء والنسيج الجمعوي.
ويهدف برنامج الصحة المدرسية إلى تعزيز الأثر على التعلمات والحد من صعوبات التعلم المرتبطة بالمشاكل الصحية لفائدة أطفال التعليم الأولي وتلميذات وتلاميذ السنة الأولى ابتدائي، بهدف تمكينهم من تتبع مسارهم الدراسي في أحسن الظروف من خلال تظافر جهود مختلف الفاعلين المؤسساتيين والمجتمع المدني.
كما يرتكز البرنامج على أربع محاور للتدخل ذات أثر مباشر على التعلمات، والمتمثلة في معالجة الاضطرابات المرتبطة بضعف البصر، وصعوبة السمع، وصحة الفم والأسنان، والتغذية، وذلك عبر الكشف المبكر والتكفل بالإضافة إلى التربية والتوعية الصحية.
تعليقات (0)