- 01:00أشبال الأطلس يصطدمون بجنوب إفريقيا في ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 00:25قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 07 أبريل 2025
- 22:48أولمبيك خريبكة يواصل خلق المفاجآت ويُقصي حسنية أكادير من كأس العرش
- 21:09"كان" الناشئين.. المنتخب الوطني يهزم تنزانيا ويتأهل للمونديال ودور الربع
- 20:40توقيف مروج خطير للهيروين بالفنيدق
- 20:13مروحية للدرك تنقل الشيخ جمال القادري البودشيشي إلى المستشفى العسكري بالرباط
- 19:43ارتفاع كلفة إنجاز طريق مراكش–فاس إلى 28 مليار درهم
- 19:13الرميلي تشارك في حفل تثمين الإنارة الفنية بشارع الأمير مولاي عبد الله
- 18:54مستجدات قضية اغتصاب طفلة من طرف 3 شيوخ بقلعة السراغنة
تابعونا على فيسبوك
بعد بطل التايكواندو...عداء مغربي يعد بركوب قوارب الموت
بعد الضجة التي أثارها هجرة بطل مغربي في رياضة التيكواندو عبر "قوارب الموت" ورميه لميداليته الذهبية في البحر، أعلن عداء مغربي نيته الهجرة بنفس الطريقة إلى أوروبا بسبب ما سماه بـ"الحكرة والظلم".
وكتب العداء المغربي الشاب عبد الحكيم عبيد على صفحته بـ"فيسبوك"، "نصيحة الكاع الولاد والبنات ديوها في قرايتكم ونساو عليكم الرياضة خليوها غير فوق الشبعة وما تعولوش عليها أنها تضمن ليكم مستقبلكم حيت كون كان المغرب يعطي كون عطا لخوكم اللي هو أنا".
وأوضح عبيد، أنه بعدما رفع علم البلاد في عدة محافل دولية ووطنية وجهوية وحصل على عدة ميداليات لكن لا يزال يعاني في صمت، وفق تعبيره، قبل أن يشير بقوله: "بعد تفكير عميق فكرت أن أركب قوارب الموت في يوم ما. إنشاء الله عن قريب".
وأضاف العداء المغربي، أن “بلادنا عزيزة علينا لكن كين الحكرة والظلم وسياسة باك صاحبي"، مضيفا أنه لا يجب لوم البطل المغربي الذي قذف بميداليته في البحر لأنه لم يقم بذلك إلا لأنه لم يجد بديلا، قبل أن يختم تدوينته بقوله: "عييييت مع السلامة، الضحكة في الوجه والقلب فيه وجيع".
وكان البطل المغربي في التايكواندو، أنور بوخرصة، ابن مدينة آسفي، قد اختار الهجرة السرية عبر قوارب الموت للوصول إلى إسبانيا وتحقيق أحلامه الرياضية.
وتناقل رواد المنصات الاجتماعية شريط فيديو يوثق رحلة هجرته عبر قارب خشبي، رفقة شباب آخرين، ورميه لإحدى ميداليته في البحر قائلاً بطريقة عفوية "غا ضايعة الخوت"، على حد تعبيره.
وصرح أنور بوخرصة بعد وصولة قائلا : ، إن "رحلتنا عبر القارب كانت صعبة جداً، انتقلنا حوالي ثلاثين شخصاً من نواحي مدينة آسفي. لقد رأينا الموت بأعيننا، لكن الحمدلله بعد أربعة أيام وصلنا بخير إلى جزيرة “لانزاروت” التابعة لجزر الكناري".
تعليقات (0)