- 17:08الفاتيحي لـ"ولو": تحركات بوريطة ستسرع حسم ملف الصحراء المغربية
- 17:01مجلس الحسابات يشارك في معرض الكتاب
- 16:48فرنسا تُلوّح بعقوبات جديدة ضد الجزائر
- 16:23سرقة 10 ملايين سنتيم من وكالة للتأمين بفاس
- 16:11مجلس المنافسة: تراجع هوامش ربح شركات المحروقات
- 16:05اتفاقية شراكة لتعزيز رقمنة المكتبة الوطنية للمملكة
- 15:46المغرب ضيفا في "جسر الإنتاج" بمهرجان البندقية 2025
- 15:23فرنسا تبرئ وزير داخليتها من خلافها مع الجزائر
- 15:13الإتحاد الأوروبي يُصنّف المغرب بلداً آمناً
تابعونا على فيسبوك
بعد الغضبة الملكية.. حصاد ينوي مغادرة أرض الوطن
اكدت مصادر إعلامية جيدة الإطلاع، أنه بعد الزلزال الملكي الذي أطاح بعدد كبير من الوزراء والشخصيات السياسية والإدارية، الذين حملتهم التقارير التي رفعها إدريس جطو إلى الملك، مسؤولية تعثر المشاريع التنموية بالحسيمة "منارة المتوسط،"، ينوي عدد من المعفيين من مناصبهم نتيجة التقصير في مهامهم، الإستقرار بعيداً عن أرض الوطن بعدما وجدوا أنفسهم خارج الركح الحكومي.
وأفادت صحيفة الأسبوع الصحفي حسب مصادرها، أن من بين المسؤولين الذين ينوون الإستقرار خارج أرض الوطن هناك محمد حصاد، وزير الداخلية الأسبق، ووزير التربية الوطنية في حكومة العثماني، والذي كان يستعد لخلافة محند العنصر، على رأس حزب الحركة الشعبية.
وأضافت الأسبوعية أن حصاد، ربما ينوي الإستقرار بفرنسا، وذلك بعد أن تعرض لانتقادات واتهامات بسبب الإجراءت التي قام بها منذ توليه حقيبة التربية الوطنية، مما جعله ينفى عودته إلى العمل السياسي مجدداً، سواء داخل حزب الحركة الشعبية أو أي حزب آخر.
للإشارة فإن عددا من المسؤولين الذين عصف بهم الزلزال السياسي بسبب تعثر مشاريع الحسيمة قد تواروا عن الأنظار الإعلامية، و منهم من جمد نشاطاته السياسية داخل الحزب الذي ينتمي إليه إلى أجل يبقى في علم الغيب.
تعليقات (0)