- 12:34كندا ترصد أول إصابة بجدري القردة
- 12:10فتح معبر “زوج بغال” لإعادة مغاربة كانوا في السجون الجزائرية
- 12:02أرقام صادمة لحالات العنف ضد النساء بالمغرب
- 11:47هل فشل امهيدية في حربه على عشوائية البيضاء؟
- 11:46مكتب الخليع يوفر تذاكر تفضيلية بمناسبة اليوم العالمي للنقل المستدام
- 11:23الإكوادور تطرد ممثلي البوليساريو من أراضيها
- 11:02المغرب يشرع في استيراد زيت العود الإسباني
- 10:45وزارة التعليم تدخل على خط فيديو كتغوتي عليا
- 10:32حزب الاستقلال يستكمل هياكله بعقد الدورة العادية الأولى لـ"برلمانه"
تابعونا على فيسبوك
بعد الغضبة الملكية.. حصاد ينوي مغادرة أرض الوطن
اكدت مصادر إعلامية جيدة الإطلاع، أنه بعد الزلزال الملكي الذي أطاح بعدد كبير من الوزراء والشخصيات السياسية والإدارية، الذين حملتهم التقارير التي رفعها إدريس جطو إلى الملك، مسؤولية تعثر المشاريع التنموية بالحسيمة "منارة المتوسط،"، ينوي عدد من المعفيين من مناصبهم نتيجة التقصير في مهامهم، الإستقرار بعيداً عن أرض الوطن بعدما وجدوا أنفسهم خارج الركح الحكومي.
وأفادت صحيفة الأسبوع الصحفي حسب مصادرها، أن من بين المسؤولين الذين ينوون الإستقرار خارج أرض الوطن هناك محمد حصاد، وزير الداخلية الأسبق، ووزير التربية الوطنية في حكومة العثماني، والذي كان يستعد لخلافة محند العنصر، على رأس حزب الحركة الشعبية.
وأضافت الأسبوعية أن حصاد، ربما ينوي الإستقرار بفرنسا، وذلك بعد أن تعرض لانتقادات واتهامات بسبب الإجراءت التي قام بها منذ توليه حقيبة التربية الوطنية، مما جعله ينفى عودته إلى العمل السياسي مجدداً، سواء داخل حزب الحركة الشعبية أو أي حزب آخر.
للإشارة فإن عددا من المسؤولين الذين عصف بهم الزلزال السياسي بسبب تعثر مشاريع الحسيمة قد تواروا عن الأنظار الإعلامية، و منهم من جمد نشاطاته السياسية داخل الحزب الذي ينتمي إليه إلى أجل يبقى في علم الغيب.