- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 16:18دبلوماسيون وأكاديميون يناقشون ببرشلونة نجاحة الحكم الذاتي
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
تابعونا على فيسبوك
مستجدات قضية اختفاء الطالبتين المغربيتين بلندن
تم العثور على شابتين مغربيتين في بيت أحد أقارب إحداهما، بعدما أُعلن عن اختفائهما أواخر الشهر الماضي في ضروف غامضة، في لندن. حسب ما أكد مصدر من الشرطة البريطانية.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن المراهقتين المغربيتين، دعاء وهدى، البالغتين من العمر توالياً 14 و15 عاما، قد انقطعت أخبارهما عند وصولهما إلى العاصمة البريطانية لندن في إطار مشاركتهما في بعثة دراسية، للتبادل الثقافي واللغوي، ليتضح فيما بعد أن جبهة "البوليساريو" تقف وراء محاولات لتجنيدهما لأغراض سياسية.
وأوضحت أن الفتاتان وصلتا إلى لندن منذ 25 يناير 2025، في إطار برنامج للتبادل الطلابي بين المغرب وبريطانيا، وآخر مرة شوهدتا فيها كانت يوم 28 يناير في حوالي الساعة الثامنة والنصف مساء، عند خروجهن من الفندق الواقع في منطقة "تافيستوك"، في وسط العاصمة البريطانية. مشيرة إلى أنه في البداية، بدا الأمر وكأنه سيناريو اختفاء حزين، قبل أن يتضح أن الفتاتين، وإحداهما تتحدر من الأقاليم الجنوبية للمملكة، متورطتان في هروب مدبر من قبل عناصر "البوليساريو" داخل المملكة المتحدة، من خلال دفعهما للإختفاء عن الأنظار مع وعود بالعمل على تسوية وضعيتهما مقابل استغلالهما في الإساءة للمغرب.
ويستغل الإنفصاليون إجراأت اللجوء البريطانية من خلال تقديم هؤلاء القاصرين كـ"ضحايا" يحتاجون إلى حماية دولية في سياق "بروباغندا" تسعى للنيل من صورة المغرب خارجياً، خصوصاً في ظل التطورات التي يعرفها ملف الصحراء.
وتُعيد هذه القضية إلى الأذهان حوادث مماثلة وقعت في عام 2023، حيث اختفى أربعة تلاميذ مغاربة في لندن أثناء تبادل طلابي، اثنان منهم ما زالا في عداد المفقودين إلى الآن، وتوجد مؤشرات على أنه يتم استغلالهما من قبل شبكات البوليساريو في أوروبا.
تعليقات (0)