- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
- 22:03المنتخب الوطني يهزم تونس بثنائية استعدادا لكان المغرب
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
تابعونا على فيسبوك
انطلاق حملة الانتخابات الرئاسية في الجزائر
انطلقت اليوم الأحد حملة الانتخابات الرئاسية المقررة في الجزائر يوم 12 دجنبر المقبل، وسط مخاوف من إقبال ضعيف للناخبين على التجمعات الانتخابية للمرشحين الخمسة لهذا الاستحقاق.
واختار المرشح عبد القادر بن قرينة، رئيس حركة البناء الوطني، ساحة البريد المركزي وسط العاصمة الجزائر ومعقل الحراك الشعبي، لإطلاق حملته الانتخابية أمام العشرات من أنصاره وسط حضور إعلامي كبير.
وقال بن قرينة في كلمته إنه في حال اختاره الشعب الجزائري رئيسا للبلاد، فإنه سيجعل من البريد المركزي الذي كان شاهدا على سقوط "إمبراطورية الفساد السياسي والمالي" متحفا للحرية والكرامة.
وأضاف أن الحراك الشعبي "الذي حرر الشعبي الجزائري بجميع أطيافه، أسس لجزائر جديدة لا تتنكر لماضيها بل تستند إليه".
من جهته، حضر علي بن فليس، رئيس حزب طلائع الحريات، تجمعا شعبيا بولاية تلمسان، غربي الجزائر، وهي المدينة التي ينحدر منها الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة.
وبعدما انتقد بشدة حقبة حكم بوتفليقة، عدد بن فليس أسباب دوافع ترشحه للانتخابات الرئاسية ، متسائلا: "ماذا يمكن للجزائريين فعله في حال عدم ذهابهم لهذا الاستحقاق؟ وهل سيستقوون بالخارج لحل أزماتهم الاقتصادية والاجتماعية المتفاقمة؟".
واعترف بن فليس بأن الانتخابات الرئاسية المقبلة لن تكون مثالية ولكن مقبولة، مشيرا إلى أنه يتطلع إلى إطفاء النار وإنهاء احتكار السلطة، والتأسيس لحكم ديمقراطي يقوم على دستور جديد يحدد صلاحيات رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ويقوي دور المعارضة.
ويدخل بقية المرشحين السباق الانتخابي في وقت لاحق اليوم، حيث سيكون عبد العزيز بلعيد، رئيس حزب جبهة المستقبل، على موعد مع أنصاره بولاية أدرار في جنوب غرب الجزائر. وهي نفس المدينة التي أرادها عز الدين ميهوبي، الأمين العام بالنيابة لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، أن تكون منطلقا لحملته الانتخابية.
وقرر المرشح الحر عبد المجيد تبون، رئيس الوزراء الأسبق، البدء في استمالة أصوات الناخبين من ولاية أدرار أيضا، ربما سعيا لكسب ود رجال الدين في المدينة.
تعليقات (0)