- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
المغرب والتايلاند يناقشان تعزيز الحوار السياسي والتعاون
أجرى "عبد الرحيم رحالي"، سفير المغرب لدى تايلاند، يومه الثلاثاء 03 ماي الجاري، مباحثات مع رئيس الجمعية الوطنية التايلاندية "شيان ليكباي"، حول سبل تعزيز الحوار السياسي والتعاون بين البرلمان المغربي والمؤسسة التشريعية بهذا البلد الآسيوي.
وخلال هذا اللقاء، أشاد "ليكباي"، وهو أيضا رئيس مجلس النواب التايلاندي، بجودة العلاقات التي تجمع بين المغرب وتايلاند، مبرزا أوجه التشابه بين المؤسستين التشريعيتين بالبلدين، خاصة ما يتعلق بنظام ثنائية المجلس التشريعي. ورحب بحصول المغرب على صفة عضو ملاحظ لدى الجمعية البرلمانية لرابطة بلدان جنوب شرق آسيا (آسيان).
واعتبر المسؤول التايلاندي، أن حصول مجلس النواب المغربي على هذه الصفة يعكس الإستراتيجية المتبصرة للمملكة في علاقاتها مع بلدان المنطقة، معربا عن استعداده لمواكبة ودعم أي مبادرة تهدف إلى توسيع التعاون البرلماني بين المملكتين.
ومن جهته، أشاد سفير المغرب لدى تايلاند بالإرادة المشتركة لإعطاء زخم جديد للحوار السياسي بين البلدين، معربا عن أمله في أن ينعقد هذا الحوار بشكل منتظم بين مجلس النواب والجمعية الوطنية التايلاندية بالنظر إلى التشابهات السياسية التي تتطلب تعاونا برلمانيا نشطا ومتعدد الأوجه بين البلدين. منوها بانتخاب أعضاء اللجنة التنفيذية لمجموعة الصداقة البرلمانية التايلاندية - المغربية بالجمعية الوطنية، في فبراير الماضي.
واتفق الدبلوماسي المغربي مع المسؤول التايلاندي على أهمية الإستفادة الكاملة من هذه المنصة لتنويع أنشطة الدبلوماسية البرلمانية بين المؤسستين التشريعيتين، وذلك من خلال استكشاف مجالات جديدة وإطلاق مبادرات جديدة.
تعليقات (0)