- 22:22رسميا.. برشلونة يمدد عقد الحارس تشيزني حتى صيف 2027
- 22:13كأس إفريقيا للسيدات.. المنتخب المالي يهزم نظيره التنزاني
- 21:53جنوب إفريقيا تهزم غانا بثنائية في كأس أمم أفريقيا للسيدات
- 21:48مونديال الأندية.. الـ"فيفا" يتخذ هذا القرار الحاسم
- 21:22البام يدخل على خط واقعة انتحار أستاذ ويطالب بفتح تحقيق
- 21:21الرجاء يتقدم بشكاية ضد العين الإماراتي ويطالب بمليارين مقابل رحيمي
- 20:45ارتفاع ضحايا فيضانات تكساس إلى 82
- 20:24"يوتيوب" تضيف ميزة مشاهدة المقاطع القصيرة بوضع أفقي
- 20:00رسميا..النجم الكرواتي إيفان راكيتيتش يعلن اعتزاله كرة القدم
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الإعلام المالي يسلط الضوء على التدخل المغربي في منطقة الكركرات
أفردت أسبوعية "أجوردوي" المالية الجمعة 20 نونبر الجاري ملفا خاصا عن المغرب، مبرزة أن المملكة التي تظل متشبثة بوقف إطلاق النار، عازمة بقوة على الدفاع عن أمنها وطمأنينة مواطنيها.
وكتبت "أجوردوي" المالية أن المملكة ستستمر في اتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين النظام وضمان حركة آمنة وسلسة للأشخاص والبضائع، في معبر الكركرات الحدودي الذي يربط المغرب وموريتانيا، مذكرة بالإتصال الهاتفي الذي أجراه جلالة الملك محمد السادس، مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. مضيفة أن جلالة الملك جدد في هذا الصدد، التأكيد لغوتيريش على تشبث المغرب الراسخ بوقف إطلاق النار. وبالحزم ذاته، تظل المملكة عازمة تمام العزم على الرد، بأكبر قدر من الصرامة، وفي إطار الدفاع الشرعي، على أي تهديد لأمنها وطمأنينة مواطنيها.
وأشارت الأسبوعية المالية، إلى أنه بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المملكة، أطلقت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أشغال بناء مسجد كبير في مركز الكركرات الحدودي، موضحة أن هذا المسجد سيفتح أبوابه أمام المصلين في غضون 12 شهرا. مشيرة من جهة ثانية، إلى أن الرئيس الأسبق للحكومة الإسبانية، خوسيه لويس رودريغيز ثاباتيرو، شدد على أن مقترح الحكم الذاتي يشكل "حلا طموحا ومعقولا" لتسوية القضية.
وذكرت الصحيفة ذاتها، بتاريخ 16 نونبر 1955، الذي يرمز إلى عودة المغفور له جلالة الملك محمد الخامس من المنفى. وكتبت أن هذا الحدث المجيد الذي سيظل خالدا في سجلات التاريخ المغربي يجسد الروابط المتينة القائمة بين الشعب والعرش. مذكرة بأن جلالة المغفور له محمد الخامس ظل يجاهر بحق المغرب في تحرير صحرائه، ومن ذلك خطابه التاريخي بمحاميد الغزلان في 25 فبراير 1958، إلى أن خلفه جلالة المغفور له الحسن الثاني انخرط بعد ذلك في عملية التشييد واستكمال الوحدة الترابية للمملكة، مع استرجاع الأقاليم الجنوبية الى الوطن الأم بفضل المسيرة الخضراء المظفرة.
وأوردت أن جلالة الملك محمد السادس يواصل هذه المسيرة المجيدة بعزم وإخلاص، مع جعل الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة في مقدمة الأولويات علاوة على إطلاق أوراش جديدة، تتعلق بالتنمية والجهوية المتقدمة، ومشاريع اقتصادية واجتماعية كبرى.
ورحب العديد من الدول العربية والإفريقية والإقليمية بالتدخل الذي قام به الجيش المغربي، يوم الجمعة الماضي، من أجل وضع حد لحالة العرقلة التي قامت بها ميليشيات "البوليساريو" الإنفصالية بمعبر الكركرات وإعادة إرساء حرية التنقل المدني والتجاري.
تعليقات (0)