- 21:51زوجة التازي خارج عكاشة
- 21:38العربية للطيران المغرب .. خط جوي جديد يربط الرباط بالصويرة
- 21:30إغلاق عشرات فروع "بلبن"
- 20:05المغرب مهتم باقتناء دبّابات كورية متطورة
- 19:43ارتفاع حصيلة الضربات الأميركية على اليمن إلى 58 شهيدا
- 19:17صحيفة جنوب أفريقية تكشف تداعيات تصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية
- 18:47باريس تمنع الفرنسيين من سفر إلى إيران
- 18:47تسعة أشهر حبسا نافذا لمرتكبة الاعتداء الوحشي على التلميذة سلمى بمراكش
- 18:25أشغال بناء المركب الجامعي بالحسيمة شارفت على الانتهاء
تابعونا على فيسبوك
الإستقلال يعترض على اتفاق الأغلبية البرلمانية حول فرنسة المواد العلمية والتقنية
تم الإثنين 11 فبراير بمجلس النواب، عقد اجتماع بين رئيس المجلس ورؤساء الفرق حسم خلاله الخلاف بشأن التناوب اللغوي، والتنصيص على إمكانية تدريس المواد العلمية والتقنية بلغة أجنبية، ولم يعترض على ذلك سوى نور الدين مضيان، رئيس الفريق الإستقلالي، الذي انسحب من الإجتماع احتجاجا على إدخال هذا التعديل.
وفي تصريح له، قال مضيان: "انسحبنا لأننا لا يمكننا التفريط في الهوية الوطنية، والتدريس باللغة العربية والأمازيغية". في حين شدد مصدر مطلع أن سبب انسحاب مضيان، هو الشنآن الذي عرفته جلسة الأسئلة الشفهية بالمجلس بينه وبين لحسن الداودي، الوزير المكلف بالشؤون العامة والحكامة، ورئيس الفريق النيابي لحزب "العدالة والتنمية" إدريس الأزمي، مشيرا إلى أن مضيان أكد لبعض رؤساء الفرق على أن الإستقلال سيكون مع الإجماع.
ومن المرجح أن تصوت لجنة التعليم والثقافة والإتصال بمجلس النواب اليو الثلاثاء على مشروع القانون الإطار، قبل أن يتم التصويت عليه في الجلسة العامة غدا الأربعاء.
جدير بالذكر، أن أكاديميين كانوا قد هاجموا وزارة التربية الوطنية لكونها "تحاول فرض اللغة الفرنسية، من خلال عدد من التدابير"، معتبرين ذلك انقلابا مكتمل الأركان على الدستور وعلى كل المكتسبات الوطنية، مقابل شرعنة قانونية للمد الفرنكفوني في منظومة التربية والتكوين.
تعليقات (0)