- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
- 17:41لخلق مشاريع تنموية مسؤول فرنسي يتوجه للأقاليم الصحراوية
- 17:16أرسنال يقترب من خطف نجم وسط ريال سوسيداد الإسباني
- 16:52المصادقة على تعديلات تخص قانون متعلق بجبايات الجماعات الترابية
- 16:26 الـ"فيفا" يوافق على رفع عدد منتخبات كأس العالم للسيدات
- 16:00هذه هي السيارة الأكثر مبيعا في المغرب خلال شهر أبريل
- 15:23باكستان تعيد فتح مجالها الجوي بالكامل مع الهند
- 15:15ترامب يعلن وقفاً شاملاً وفورياً لإطلاق النار بين الهند وباكستان
- 14:39أدوية داء السكري تجر التهراوي للمساءلة
تابعونا على فيسبوك
الإستثمار بأفريقيا.. المغرب فاعل رئيسي
أضحى المغرب فاعلاً رئيسيا في تطوير الإستثمارات في أفريقيا. هذا ما أكده رئيس منتدى "تشويسول أفريقيا للأعمال"، "باسكال لوروت".
وأبرز "لوروت"، بمناسبة انعقاد الدورة الخامسة للمنتدى بمراكش، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، المساهمة الكبيرة للمملكة في الإقلاع الإقتصادي للقارة. مُوضّحا أن المملكة من خلال مقاولاتها في قطاعات الأبناك أو التأمين أو الصناعة، حاضرة بقوة بأفريقيا، لتُشكّل بذلك أحد المساهمين الرئيسيين في تعزيز النمو الإقتصادي على المستوى القاري.
وسجّل رئيس منتدى "تشويسول أفريقيا للأعمال"، أن المغرب يتموقع كمنصة للإستثمار بين أفريقيا جنوب الصحراء وأوروبا، مما يوفر مناخ أعمال مواتي للإستثمار. مشيرا إلى ميناء "طنجة المتوسط"، الذي يعرف استثمار العديد من الشركات من أوروبا وشمال أمريكا، وذلك بفضل يد عاملة كفؤة ومؤهلة.
ولفت المسؤول ذاته، إلى سياسة التعاون التي ينهجها المغرب مع باقي بلدان القارة، ولا سيما في أفريقيا جنوب الصحراء، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس. وأوضح أن منتدى "تشويسول إفريقيا للأعمال" مبادرة تم إطلاقها منذ ما يقرب من 10 سنوات، للترويج "لفكرة أن أفريقيا قارة المستقبل، قارة الممكن، قارة ستكون، خلال بضعة عقود، إحدى أكثر المناطق الجغرافية هيكلة على الصعيد العالمي".
وأكد أن هذه النسخة الخامسة ركّزت على السبل الكفيلة بتعزيز تفاعل أفضل بين القطاعين العام والخاص، على اعتبار أن "القطاع الخاص يحتاج إلى القطاع العام ليتطور، بينما يتعين على القطاع العام أيضا مواكبة القطاع الخاص". لافتاً إلى أن "أفريقيا، بغض النظر عن مواردها الطبيعية، لديها رأسمال حقيقي، أي ثروة شبابها وشاباتها الذين هم في الغالب في طور التكوين ويستحقون تكوينات مناسبة للتفاعل مع احتياجات الإقتصاد".
تعليقات (0)