- 19:23مجلس حقوق الإنسان.. تجديد دعم مغربية الصحراء
- 19:16السردين ب 15 درهم.. الوسطاء هوما لي قهرو المواطنين
- 19:02الطالبي العلمي يجري مباحثات مع وزير الخارجية الألباني
- 18:40تنافس فرنسي - ألماني لتزويد المغرب بغواصات
- 18:25مقاطعة تبون لقمة غزة تفضح الشعارات الرنانة
- 18:01"الترمضينة"...الانفعال والغضب تحت ذريعة "القطعة"
- 17:36أساتذة الزنزانة 10 يهدّدون بمزيد من التصعيد
- 17:27المغرب يطمح إلى تلقيح 90% من المواطنين ضد بوحمرون
- 17:15الأمير مولاي الحسن والأميرة للا خديجة يُشرفان على انطلاقة عملية “رمضان 1446”
تابعونا على فيسبوك
الأميرة للا مريم تترأس بمراكش عملية تلقيح الأطفال
قامت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم رئيسة المرصد الوطني لحقوق الطفل، مساء الأربعاء بالمركز الصحي– دار الولادة الزرقطوني بحي المسيرة بمراكش، بترأس عملية تلقيح الأطفال وحفل تقديم حصيلة 30 سنة من العمل في خدمة حق الطفل في التلقيح.
ولدى وصولها استعرضت الأميرة للا مريم، تشكيلة من القوات المساعدة الذي أدى التحية لها، قبل أن يتقدم للسلام عليها كل من أناس الدكالي وزير الصحة، ومريم بيكاديلي ممثلة منظمة الصحة العالمية بالمغرب، ومحمد صبري والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش بالنيابة، وأحمد اخشيشن رئيس مجلس جهة مراكش – أسفي، ومحمد العربي بلقايد رئيس المجلس الجماعي لمراكش، وجميلة عفيف رئيسة مجلس عمالة مراكش، ولمياء الشاكري مندوبة وزارة الصحة، ومصطفى التاجي رئيس المركز الصحي الزرقطوني، والبروفسور هشام نجمي المدير العام للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، بالإضافة إلى بعض أعضاء المرصد الوطني لحقوق الطفل.
وعقب ذلك قام الدكتور خالد لحلو مدير مديرية السكان بوزارة الصحة، بتقديم عدد من الشروحات حول برامج وحصيلة 30 سنة من عمل البرنامج الوطني للتمنيع على الصعيد الوطني والجهوي، والآفاق المستقبلية لوزارة الصحة في مجال تلقيح الأطفال، لتقوم عقب ذلك الأميرة للا مريم بالإشراف على عملية تلقيح الأطفال بإعطاء جرعة ضد مرضى التهاب الكبد الوبائي نوع "ب" لمولود جديد.
ويهدف هذا الحدث إلى تحسيس مختلف الفاعلين بضرورة وأهمية التلقيح كتدخل صحي فعال وآمن لحماية صحة السكان، من خلال تثمين انجازات البرنامج الوطني للتمنيع واستشراف مستقبل ضامن لولوج منصف لجميع الأطفال.
وبهذه المناسبة تم التقاط صورتين تذكاريتين لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم مع الأطر الصحية للمركز – دار الولادة، ومع المسؤولين عن البرنامج على الصعيد المركزي وعدد من أعضاء اللجنة العلمية.
تعليقات (0)