- 22:47برشلونة يقلب الطاولة على أتلتيكو مدريد ويعتلي صدارة الليغا
- 22:30شركتان تفوزان بصفقة تركيب كاميرات ذكية لحراسة شوارع العاصمة
- 22:00تشققات وتسربات مائية تهدد سلامة سد بوعاصم التلي بإقليم الحسيمة
- 21:40خنيفرة...ضبط كمية كبيرة من التمور الفاسدة كانت موجهة للأسواق
- 21:31 ترامب يقرر إغلاق قناة "الحرة" و "أصوات مغاربية"
- 21:10انهيار سقف سوق الحرية يثير مخاوف من كارثة محتملة في القنيطرة
- 20:50جثمان الشاب الجزائري الغريق يصل إلى عائلته بفضل جهود مغربية إنسانية
- 20:20"أ بي إل للطيران" تحصد جائزتين مرموقتين في حفل إنجاز الطيران 2025
- 20:00"إل جي" تطلق جيلاً جديدًا من الأجهزة الذكية بذكاء اصطناعي عاطفي
تابعونا على فيسبوك
الأمن السيبراني.. المملكة الأولى مغاربية و الثالثة قاريا
أصدرت شركة “MixMode”، الرائدة في مجال الأمن السيبراني، والتي مقرها في كاليفورنيا، تقريرا حديثا يصنف المملكة المغربية في المرتبة 55 عالميا في الأمن السيبراني، ضمن قائمة تضم 70 بلدا.
ويعتمد التقرير على مؤشرات مثل المؤشر الوطني للأمن الإلكتروني (NCSI) ومؤشر الأمن السيبراني العالمي (GCI)، بالإضافة إلى مؤشرات أخرى مثل التعرض للأمن السيبراني والمرونة السيبرانية.
وفي التقييم العام، حصل المغرب على 61 نقطة، مما جعله يحتل المرتبة الأولى في المغرب العربي والثالثة على مستوى القارة الإفريقية. بينما جاءت قطر في المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والمرتبة 25 عالميًا، تليها السعودية والإمارات.
على الجانب المقابل، تصدرت فنلندا والنرويج والدنمارك قائمة الدول الأقل عرضة للتهديدات السيبرانية، بسبب بنيات تحتية متقدمة للأمن السيبراني، بينما صنف التقرير الجزائر في المركز 67 عالميا كواحدة من الدول الأكثر عرضة للمخاطر السيبرانية.
وضمت القائمة الدول الأكثر عرضة للمخاطر السيبرانية، مثل بوليفيا والهندوراس وفنزويلا والإكوادور وسريلانكا وبنما وباكستان.
ويؤكد التقرير على أهمية تعزيز دفاعات الأمن السيبراني على الصعيدين الوطني والعالمي، نظرا للتهديدات المتزايدة التي تواجهها الدول والمؤسسات، وخاصة مع تطور التكنولوجيا.
وشدد المصدر ذاته على أن “صناع السياسات يمكنهم الاستفادة من الرؤى المستمدة من المؤشرات الشاملة لصياغة استراتيجيات لتعزيز مرونة الأمن الإلكتروني، وتخفيف المخاطر بشكل فعال على المستوى العالمي”، مشددا على أنه “من الأهمية بمكان أن تعمل البلدان على تعزيز دفاعاتها في مجال الأمن السيبراني بسبب العواقب الوخيمة للهجمات السيبرانية؛ على غرار الخسائر المالية، والإضرار بالسمعة، وانقطاع الخدمات، والتهديدات التي يتعرض لها الأمن القومي، إذ إنه مع تقدم التكنولوجيا، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية، تصبح إدارة هذه المخاطر السيبرانية أكثر تعقيدا وإلحاحا”.
تعليقات (0)