- 12:35 حريق يأتي على سيارة إسعاف في شارع مولاي رشيد بطنجة
- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
تابعونا على فيسبوك
استنفار بوزارة الدكالي بعد ظهور "الإيبولا" في الدول الإفريقية
خلق ظهور مرض فيروس "إيبولا" بجمهورية الكونغو الديمقراطية خلال الشهر المنصرم، حالة استنفار بوزارة الصحة دفعها إلى تفعيل الخطة الوطنية لليقظة والوقاية من هذا المرض الفتاك، عبر وضع خلية لتقييم المخاطر بصفة منتظمة وتتبع الحالة الوبائية عن كثب، مؤكدة أن احتمال دخوله إلى المملكة يبقى ضئيلا في ضوء المعطيات الحالية.
وأوضحت وزارة الصحة في بلاغ لها الجمعة 08 يونيو، أنها قامت، بتعاون مع شركائها، باتخاذ الإجراءات الإستباقية والوقائية التي تتجلى في تعزيز المراقبة الوبائية من خلال متابعة الوضع الوبائي في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتقييم المنتظم للمخاطر ومتابعة التوصيات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية، والمراقبة الطبية للرحلات الجوية القادمة من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتوزيع مطويات على المسافرين القادمين من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأوردت وزارة الدكالي أنه تم كذلك تعزيز الإستعدادات بمطار محمد الخامس من خلال تموضع مسبق للكاميرات الحرارية، وتوفير سيارة إسعاف مع ناقلة خاصة بالأمراض الوبائية، مبرزة أنه تم تعزيز وسائل التشخيص والتكفل بالحالات المحتملة عبر تزويد المختبر المرجعي لمعهد باستور بوسائل التشخيص اللازمة وإعداد وتجهيز المركز المرجعي للتكفل بالأمراض المعدية الفتاكة.
ومرض فيروس "إيبولا"، هو مرض يصيب البشر وهو من الرئيسيات الناجمة عن فيروس "إيبولايس"، وتبدأ علاماته وأعراضه في الظهور بين يومين وثلاثة أسابيع بعد الإصابة بالفيروس مع الحمى، التهاب الحلق، آلام في العضلات، والصداع، ثم قيء وإسهال وطفح عادة ما تحدث جنبا إلى جنب مع انخفاض وظائف كلا من الكبد والكلى، في هذا الوقت يبدأ بعض الناس إلى النزف كلا من داخليا وخارجيا.
تعليقات (0)