- 21:07بلاغ جماعة طنجة بشأن جودة الشواطئ
- 21:04 فلومينينسي البرازيلي يطيح بالإنتر خارج مونديال الأندية
- 20:47سوق الاربعاء الغرب.. "الطون والحار" يرسل 37 شخصا للمستشفى
- 20:38رئيس مجلس النواب يبحث مع نظيره البيروفي دعم الوحدة الترابية
- 20:23الكونغرس البيروفي يجدد تأكيد دعمه لمغربية الصحراء
- 20:10بعد تعرضها لحادثة سير.. رجاء بلمير: "الله يبعد علينا وعليكم عيون الشر"
- 20:07قضية الطفلة غيثة.. انتصاب "ماتقيش ولدي" طرفا وهذا قرار المحكمة
- 19:58بوانو يرفض تصنيف البوليساريو بـ"الإرهابية".. "فيهوم خوتنا وولاد عمنا"
- 19:46إيران تعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 935 قتيلا
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
إعادة انتخاب المغرب عضوا بلجنة الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية
تم يوم الثلاثاء، بمدينة نيويورك، إعادة انتخاب شرفات أفيلال التي تمثل المملكة المغربية في اللجنة المعنية بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للفترة الزمنية بين 2025 و2028. وتعكس هذه الانتخابات التي نظمها المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، الثقة الكبيرة التي يحظى بها المغرب على الساحة الدولية.
وتجسد إعادة انتخاب المغرب لعضويته في هذه الهيئة التعاهدية للأمم المتحدة الثقة الجارية للمجتمع الدولي في الجهود الرامية إلى حماية وتعزيز حقوق الإنسان، وذلك بموجب الرؤية السامية لجلالة الملك محمد السادس، الذي يؤمن بعالمية وعدم تجزئة هذه الحقوق.
وتعبر هذه الإعادة عن مصداقية الجهود التي يقوم بها المغرب لمواجهة التحديات العالمية التي تقف عائقا أمام تمتع الشعوب بكامل حقوقها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
وقد تجلى هذا الالتزام من خلال إطلاق العديد من المبادرات الاقتصادية والاجتماعية في إطار الرؤية السامية للملك محمد السادس، بما في ذلك ورش العمل لتعزيز الحماية الاجتماعية والنموذج التنموي الجديد.
وتتمتع شرفات أفيلال بخبرة مميزة في مجال الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتتميز بدورها السابق كمسؤولة حكومية، حيث شاركت في تطوير وتنفيذ مبادرات وطنية ودولية تهدف إلى تحقيق الوصول الشامل والعادل إلى الموارد الحيوية، بما في ذلك مجال الماء.
وتعمل اللجنة، التي تأسست في عام 1985، على رصد تنفيذ العهد الدولي بحقوق الإنسان الاقتصادية والاجتماعية والثقافية من قبل الدول الأعضاء، وتضم 18 خبيرا بارزا في مجال حقوق الإنسان يتم انتخابهم من قبل المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة.
تعليقات (0)