- 16:30اسبانيا تحدد موعد تشغيل “العبور الالكتروني” بمليلية المحتلة
- 16:26إعلان الرباط: مشرع أنبوب الغاز المغرب نيجيريا سيشكل شريان لاقتصاد المنطقة
- 16:04مجلة فرنسية: الخبرة المغربية في مكافحة الإرهاب فرضت نفسها دولياً
- 15:42إشادة إيطالية بجهود أمير المؤمنين في تعزيز الإسلام المعتدل بالمغرب
- 15:25رالي M-AUTOMOTIV يعود في نسخته الثانية من قلب الصحراء المغربية
- 15:02ترامب يعاقب الجنائية الدولية لمنعها من محاكمة نتنياهو
- 14:42الداخلية تدخل على خط اختلالات صفقات التزفيت
- 14:26إسبانيا ترفض المقترح الإسرائيلي بشأن فلسطينيي غزة
- 14:10مدرب الرجاء الشابي في حوار: لم أتوقع العودة بهذه السرعة لتدريب الرجاء
تابعونا على فيسبوك
إطلاق المرحلة الثانية من مشروع التعاون الفلاحي بين المغرب وألمانيا
تم إقامة الورشة الرسمية لانطلاق المرحلة الثانية من "مشروع الحوار التقني الفلاحي والغابوي" بإشراف رئيس القطاع الفلاحي، رضوان عراش، وسفير جمهورية ألمانيا الاتحادية في المغرب. وتمثلت هذه الورشة في منصة لعرض الإنجازات الرئيسية التي تحققت خلال المرحلة الأولى من المشروع، وكانت فرصة لاستعراض التوجهات الاستراتيجية ومحاور التدخل للمرحلة القادمة.
نجح "مشروع الحوار التقني الفلاحي والغابوي"، الذي انطلق بعد التوقيع على إعلان النوايا في إبريل 2019 واتفاقية التنفيذ في نونبر 2019، في تحقيق نجاح كبير خلال المرحلة الأولى التي امتدت لأربع سنوات. بناء على هذا النجاح، قررت الوزارتان المغربية والألمانية تمديد التعاون لثلاث سنوات إضافية 2024-2026.
وفي سياق متصل، تم توقيع اتفاقية تنفيذ المرحلة الثانية في برلين في 20 يناير 2024، تهدف إلى تعزيز التبادل والمساعدة التقنية المستدامة لدعم الشركاء المغاربة في القضايا الفلاحية الأساسية. يعبر هذا المشروع عن التزام القوي بتعزيز التعاون الثنائي بين المملكة المغربية وجمهورية ألمانيا الاتحادية في قطاعي الفلاحة والغابات، بهدف دعم إصلاحات القطاع في المغرب.
وتتضمن أهداف المرحلة الثانية تحسين الإطارات القانونية والمؤسساتية لدعم الإنتاج الزراعي العضوي، وتطوير المنظمات الفلاحية، بالإضافة إلى تعزيز نظام المجموعات المقاولاتية في الفلاحة والغابات، مع التركيز على المقاولات الصغيرة والمتوسطة. تعد هذه الخطوة خطوة هامة نحو تعزيز العلاقات بين المغرب وألمانيا في مجالي الفلاحة والغابات، وتجسد التزامهما المشترك بتحقيق التنمية المستدامة.
تعليقات (0)