- 20:00ريال مدريد يحسم مستقبل المدافع لوكاس فاسكيز
- 19:44أحكام ثقيلة في ملف "رشوة التوليد" بمستشفى الزموري القنيطرة
- 19:34شركات هنغارية تعتزم الإستثمار في جهة الداخلة
- 19:03الطالبي العلمي يتباحث مع مسؤول بالحزب الشيوعي الصيني
- 18:56الجديدة...أمواج البحر تلفظ رزما من الكوكايين بأحد شواطئ الإقليم
- 18:25اليزمي يحصل على براءة اختراع من أمريكا
- 18:18سفيان البقالي رئيساً للجنة الرياضيين باللجنة الأولمبية المغربية
- 18:11نهضة بركان يتفوق على أندية أوروبية كبيرة في التصنيف العالمي
- 18:04لجنة العدل والتشريع تبثّ في تعديلات قانون المسطرة الجنائية
تابعونا على فيسبوك
إشادة من "اليونسكو" بالتقدم الملموس الذي أحرزه المغرب في مجال تعليم الكبار
سلط التقرير العالمي الرابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، حول تعلم الكبار وتعليمهم الخميس 05 دجنبر في روكسيل، الضوء على التقدم الهام الذي أحرزه المغرب في هذا المجال.
وأشاد التقرير بالمملكة بشكل خاص "لأنها أحرزت تقدما ملموسا في تحسين ولوج النساء إلى التعليم وتعليم الكبار، وإعطاء الأولوية لبرامج محو الأمية التي ترتكز على تنمية المهارات السوسيو اقتصادية". مسجلا أن المجالس الجهوية للمغرب تمول برامج محو الأمية الترابية في خططها التنموية، مذكرا بأن الحكومة المغربية تعهدت في تصريح أمام البرلمان بتقديم الدعم اللازم للوكالة الوطنية لمحاربة الأمية، من أجل تحسين معدل القراءة والكتابة في البلاد.
وأعرب التقرير الذي ركز هذه السنة على المشاركة، عن الأسف لأنه "في ما يقرب من ثلث البلدان، يشارك أقل من خمسة في المئة من البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 عاما أو أكثر في برامج التعليم والتعلم"، في حين أن "تعليم الكبار ضروري للتنمية المستدامة والنمو". لافتا إلى أنه غالبا ما تحرم الفئات المعوزة، على وجه الخصوص، من حقها في التعليم، وفقا للتقرير الذي يستشهد على وجه الخصوص بالكبار ذوي الإحتياجات الخاصة والمسنين واللاجئين والمهاجرين والأقليات.
وفي هذا الصدد، قالت المديرة العامة لـ"اليونسكو"، في موافقة منها على توصيات التقرير: "نحث الحكومات والمجتمع الدولي على أن يضموا جهودهم إلينا وأن يتخذوا إجراءات ضمان عدم ترك أحد خلف الركب فيما يخص الحق الشامل في التعليم، بغض النظر عن شخصه أو مكان إقامته أو الصعوبات التي يواجهها". مضيفة "يمكننا جعل تعلم الكبار والتعليم أداة رئيسية في تمكين وتأهيل البالغين، بما في ذلك المتعلمين والعمال والآباء والأمهات والمواطنين الفاعلين، من خلال ضمان احترام البلدان المانحة لالتزاماتها تجاه البلدان النامية".
تعليقات (0)