- 13:02ارتفاع حصيلة القتلى في باكستان إلى 36 قتيلا
- 12:39اتفاق مبدئي بين الريال وتشابي ألونسو لقيادة النادي الملكي
- 12:26أربعة أطفال وثلاث نساء ضمن ضحايا عمارة فاس
- 12:11المغاربة يتصدرون قائمة العرب المتوجين بدوري أبطال أوروبا
- 12:00المغرب وموريتانيا: دينامية جديدة تتحدى العدمية في المنطقة
- 11:49الدورى الإنجليزي مُمثَّل ب 6 مقاعد في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل
- 11:37إحصائيات مخيفة 57 ألف مبنى مهدد بالسقوط في المغرب
- 11:31الشرطة الإسبانية تستعين بـ 500 فرد أمن لتأمين الكلاسيكو
- 11:20كوسومار: نحو إنتاج محلي يناهز 600 ألف طن من السكر في 2026
تابعونا على فيسبوك
إشادة بالإلتزام الدائم لأمير المؤمنين من أجل وحدة الطريقة التيجانية
في الإعلان الرسمي لأبيدجان، الذي صادق عليه جميع المشاركين في النسخة الثانية من "الوظيفة" بالكوت ديفوار، أشاد التيجانيون بالإلتزام الدائم لجلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، من أجل وحدة الطريقة التيجانية، داعين للتنظيم الدوري لمنتدى فاس الدولي.
وعبروا التيجانيون المجتمعون عن دعمهم لـ"إعلان السلام"، الموسوم باسم "إعلان أبيدجان" الذي تم اعتماده في نهاية أعمال الندوة الدولية حول الحوار بين الأديان، التي نظمتها مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة في الفترة من 23 إلى 25 فبراير الجاري في أبيدجان، موجهين نداء "رسميا لجميع فروع الطريقة التجانية في أفريقيا لإحترام قيم التسامح، والأخوة والإنفتاح على الآخر".
وفي بيان شكر خاص، عبر الخلفاء العامون للطريقة وممثلو الجمعيات والزوايا التيجانية الذين شاركوا في هذه النسخة الثانية من الوظيفة عن عميق شكرهم وامتنانهم لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادسه، على مختلف جهوده لفائدة تعزيز قيم إسلام السلام والوسطية والعدل في أفريقيا. وسجلوا أنه بـ"النظر لتشبث جلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، بتعزيز وترسيخ قيم المحبة والسلام وإسلام الوسطية... وكذلك التزامه الدائم بوحدة الطريقة التجانية"، فإنهم "يعربون عن فائق امتنانهم وتقديرهم لجلالة الملك على دعمه الموصول في تنظيم وإنجاح هذا الحدث".
ونظمت النسخة الثانية من "الوظيفة" بدعوة من الشيخ "مصطفى صونطا"، الخليفة العام للطريقة بكوت ديفوار، وتحت الرعاية الروحية لـ"سيدي محمد الكبير التجاني"، الخليفة العام للطريقة التجانية، ولعائلة "سيدي أحمد التجاني الشريف"، بالمملكة المغربية، أيام 25 و26 و27 فبراير، وذلك بحضور الخليفة العام للطريقة في كل من السنغال وغينيا كوناكري والنيجر وبوركينا فاسو ونيجيريا وموريتانيا والسودان وتشاد وغينيا بيساو وغانا وبنين وتوغو ورواندا.
وجاء تنظيم الوظيفة الثانية على هامش الندوة الدولية التي نظمتها مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، والمجلس الأعلى للأئمة والمساجد والشؤون الإسلامية بكوت ديفوار حول الحوار بين الأديان من 23 إلى 25 فبراير الجاري بأبيدجان، في موضوع: "الرسالة الخالدة للأديان".
وكان العلماء الأعضاء بمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، قد جددوا شكرهم وتقديرهم لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس رئيس المؤسسة، على كل مجهوداته لضمان وحماية الثوابت الدينية في أفريقيا وجمع شعوب القارة على الكلمة السواء.
تعليقات (0)