- 21:19نجم مغربي على رادار نادي مانشستر سيتي الإنجليزي
- 20:43الفنانة المغربية نسرين الراضي تتوج بجائزة مرموقة بروما
- 20:10العدوان على غزة..مجازر جديدة بالقطاع ومقاومة الاحتلال بمحور نتساريم
- 20:08رأسمال مصرف المغرب وسط تهافت الطلبات
- 19:44354 مليون درهم ديون البيضاء حسب ميزانية صادق عليها امهيدية
- 19:30الحكومة تصادق على استفادة الشركات الصناعية من الإعفاء المؤقت من الضريبة
- 19:10الحكومة تصادق على قانون مدونة الأدوية والصيدلة
- 18:44خطط جديدة للقضاء على دور الصفيح بالمغرب
- 18:23مالية 2025.. الأحرار يصف الخطاب السياسي للمعارضة ب"المتردي”
تابعونا على فيسبوك
إدانة طبيب "مزور" بتيزنيت بالسجن النافذ
أصدرت المحكمة الإبتدائية بمدينة تزنيت، الخميس 13 فبراير الجاري، حكمها بإدانة شخص بثلاثة أشهر سجنا نافذا وغرامة مالية قدرها 500 درهم، إثر تورطه في قضية تتعلق بتزوير وصفة طبية لشراء الأقراص المهلوسة.
كما قضت المحكمة أيضا ببراءة صيدلاني وشخص آخر متابع في القضية، والأمر بإتلاف المحجوز وإرجاع مبلغ الكفالة، المحدد في 20 ألف درهم لكل واحد منهما. وكانت عناصر الشرطة القضائية لأمن بتزنيت، قد أوقفت الشهر الماضي، المشتبه به، بعدما ولج صيدلية من أجل اقتناء كمية كبيرة من الحبوب المهلوسة يستعملها الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث قدم وصفة طبية للصيدلي تحمل ختما مزورا، وهو ما جعل الصيدلي يقوم بإبلاغ المصالح الأمنية التي حضرت إلى عين المكان، وتم وضع المتهم تحت أنظار الحراسة النظرية، لتعميق البحث معه بخصوص المنسوب له.
على صعيد آخر، دعت "كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب"، وزارة الصحة إلى وقف الفوضى التي يعرفها سوق الفلاح منذ سنوات عدة بمدينة وجدة، والذي ينشط في المتاجرة وبيع الأدوية المهربة والمزورة.
وقالت الكونفدرالية المذكورة، في بيان لها، إن تلك الأدوية المهربة والمزورة أصبحت تنتشر في كل أرجاء المملكة المغربية، وأصبحت تهدد سلامة المواطنين. مضيفة أن "أوضاع غير قانونية بات يعرفها هذا السوق في تحد واضح لكل القوانين والتشريعات الوطنية وكل أسس السياسة الدوائية المعتمدة، التي تقنن وتؤمن المكان الطبيعي لصرف الأدوية في الصيدليات، كمرافق صحية متخصصة في المجال".
وشددت على ضرورة غلق كل الصيدليات بمدينة وجدة ونواحيها في 26 فبراير الجاري، دون اعتماد نظام الحراسة من أجل وقف هذا النزيف، حيث أصبح الوضع الإقتصادي لصيدليات الجهة وتهدد بعضها بالإفلاس الحتمي.