- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
- 01:18صالونات الحلاقة بالمغرب تشهد إقبالًا قياسيًا ليلة عيد الفطر
- 01:07أشبال الأطلس يفتتحون "كان U17" باكتساح أوغندا بخماسية نظيفة
- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
- 22:00منظمة الصحة العالمية تقترح خفض موازنتها بنسبة 20% بسبب انسحاب الولايات المتحدة
- 21:45فاس ..إطلاق مشروع لتوسيع نظام المراقبة بالفيديو
- 21:10المخاوف تتزايد من انتشار الجراد الصحراوي في المغرب ومنظمة "الفاو" تحذر من تفشي الآفة
تابعونا على فيسبوك
إدانة طبيب "مزور" بتيزنيت بالسجن النافذ
أصدرت المحكمة الإبتدائية بمدينة تزنيت، الخميس 13 فبراير الجاري، حكمها بإدانة شخص بثلاثة أشهر سجنا نافذا وغرامة مالية قدرها 500 درهم، إثر تورطه في قضية تتعلق بتزوير وصفة طبية لشراء الأقراص المهلوسة.
كما قضت المحكمة أيضا ببراءة صيدلاني وشخص آخر متابع في القضية، والأمر بإتلاف المحجوز وإرجاع مبلغ الكفالة، المحدد في 20 ألف درهم لكل واحد منهما. وكانت عناصر الشرطة القضائية لأمن بتزنيت، قد أوقفت الشهر الماضي، المشتبه به، بعدما ولج صيدلية من أجل اقتناء كمية كبيرة من الحبوب المهلوسة يستعملها الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث قدم وصفة طبية للصيدلي تحمل ختما مزورا، وهو ما جعل الصيدلي يقوم بإبلاغ المصالح الأمنية التي حضرت إلى عين المكان، وتم وضع المتهم تحت أنظار الحراسة النظرية، لتعميق البحث معه بخصوص المنسوب له.
على صعيد آخر، دعت "كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب"، وزارة الصحة إلى وقف الفوضى التي يعرفها سوق الفلاح منذ سنوات عدة بمدينة وجدة، والذي ينشط في المتاجرة وبيع الأدوية المهربة والمزورة.
وقالت الكونفدرالية المذكورة، في بيان لها، إن تلك الأدوية المهربة والمزورة أصبحت تنتشر في كل أرجاء المملكة المغربية، وأصبحت تهدد سلامة المواطنين. مضيفة أن "أوضاع غير قانونية بات يعرفها هذا السوق في تحد واضح لكل القوانين والتشريعات الوطنية وكل أسس السياسة الدوائية المعتمدة، التي تقنن وتؤمن المكان الطبيعي لصرف الأدوية في الصيدليات، كمرافق صحية متخصصة في المجال".
وشددت على ضرورة غلق كل الصيدليات بمدينة وجدة ونواحيها في 26 فبراير الجاري، دون اعتماد نظام الحراسة من أجل وقف هذا النزيف، حيث أصبح الوضع الإقتصادي لصيدليات الجهة وتهدد بعضها بالإفلاس الحتمي.
تعليقات (0)