- 15:20برشلونة وباريس سان جيرمان يسيطران على التشكيل المثالي لدوري أبطال أوروبا
- 15:02وفد برلماني مغربي في أشغال الجمعية الجهوية لأفريقيا
- 14:52تفاصيل جديدة في محاكمة سعد لمجرد
- 14:43"جمهورية الوهم" تعلق على دعم بريطانيا لمغربية الصحراء
- 14:22المغرب أصبح عاصمة عالمية للدبلوماسية البرلمانية
- 14:06مطالب برلمانية لضبط الأسواق وزجر التجاوزات بشأن ذبح الأضاحي
- 13:43ركود غير مسبوق في أسواق الفحم بعد إلغاء شعيرة الأضاحي
- 13:41ماجدة الرومي وزياد برجي وMoBlack وSlimane ينضمون إلى قائمة نجوم الدورة العشرين لمهرجان موازين
- 13:29تعديلات في خطوط النقل الحضري بالبيضاء
تابعونا على فيسبوك
إدانة طبيب "مزور" بتيزنيت بالسجن النافذ
أصدرت المحكمة الإبتدائية بمدينة تزنيت، الخميس 13 فبراير الجاري، حكمها بإدانة شخص بثلاثة أشهر سجنا نافذا وغرامة مالية قدرها 500 درهم، إثر تورطه في قضية تتعلق بتزوير وصفة طبية لشراء الأقراص المهلوسة.
كما قضت المحكمة أيضا ببراءة صيدلاني وشخص آخر متابع في القضية، والأمر بإتلاف المحجوز وإرجاع مبلغ الكفالة، المحدد في 20 ألف درهم لكل واحد منهما. وكانت عناصر الشرطة القضائية لأمن بتزنيت، قد أوقفت الشهر الماضي، المشتبه به، بعدما ولج صيدلية من أجل اقتناء كمية كبيرة من الحبوب المهلوسة يستعملها الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية، حيث قدم وصفة طبية للصيدلي تحمل ختما مزورا، وهو ما جعل الصيدلي يقوم بإبلاغ المصالح الأمنية التي حضرت إلى عين المكان، وتم وضع المتهم تحت أنظار الحراسة النظرية، لتعميق البحث معه بخصوص المنسوب له.
على صعيد آخر، دعت "كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب"، وزارة الصحة إلى وقف الفوضى التي يعرفها سوق الفلاح منذ سنوات عدة بمدينة وجدة، والذي ينشط في المتاجرة وبيع الأدوية المهربة والمزورة.
وقالت الكونفدرالية المذكورة، في بيان لها، إن تلك الأدوية المهربة والمزورة أصبحت تنتشر في كل أرجاء المملكة المغربية، وأصبحت تهدد سلامة المواطنين. مضيفة أن "أوضاع غير قانونية بات يعرفها هذا السوق في تحد واضح لكل القوانين والتشريعات الوطنية وكل أسس السياسة الدوائية المعتمدة، التي تقنن وتؤمن المكان الطبيعي لصرف الأدوية في الصيدليات، كمرافق صحية متخصصة في المجال".
وشددت على ضرورة غلق كل الصيدليات بمدينة وجدة ونواحيها في 26 فبراير الجاري، دون اعتماد نظام الحراسة من أجل وقف هذا النزيف، حيث أصبح الوضع الإقتصادي لصيدليات الجهة وتهدد بعضها بالإفلاس الحتمي.
تعليقات (0)