- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
- 16:45الأرصاد الجوية تحذر من موجة الحر التي تضرب المملكة
- 16:18دبلوماسيون وأكاديميون يناقشون ببرشلونة نجاحة الحكم الذاتي
- 15:46متابعة.. انتشال الجثث الثلاثة من داخل صهريج مائي بمراكش
- 15:17تقرير: الناتج الداخلي الخام 1500 مليار درهم
- 15:00رابطة الليغا تكشف عن جدول موسم 2025/2026
- 14:44عيد الأضحى.. إقبال كبير على المدن السياحية بعد إلغاء شعيرة الذبح
- 14:18غرق 3 أشخاص داخل صهريج مائي في أول أيام عيد الأضحى بمراكش
- 13:40العرائش.. تفاصيل الحكم على المتورطين في تهريب طنين من الشيرا
تابعونا على فيسبوك
أخنوش يترأس فعاليات المؤتمر الجهوي لحزب "الحمامة" لجهة فاس مكناس
ترأس عزيز أخنوش رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، الأحد 21 يناير الجاري بفاس فعاليات المؤتمر الجهوي للحزب لجهة فاس ـ مكناس، وفي كلمة له بهذه المناسبة طالب أخنوش بضرورة النهوض بمجال التكوين والتأهيل كورش أسياسي لخلق فرص الشغل وتكريس الارتقاء الاجتماعي.
كما قدم أخنوش في حديثه عدة مقترحات للقضاء على البطالة، ومنها العمل على تكوين مليون شاب وشابة من غير الحاملين لأي شهادة أو ديبلوم على مدى خمس سنوات، في مهن وحرف تضمن لهم العيش الكريم وتشجيعهم على تأسيس مقاولات ذاتية وتجمعات خدماتية، بالإضافة إلى تمكين الشباب الحامل للشواهد عن طريق تأهيلهم بشكل مجاني وشامل، بهدف سهولة اندماجهم في سوق الشغل، وتعزيز التكوين المستمر للموظفين في القطاعين الخاص والعام.
وفيما يتعلق بسبل إصلاح قطاع الصحة، أوضح أخنوش في حديثه أن أول خطوة في هذا الإطار، تتمثل في معالجة الاختلالات التي يعرفها مسار العلاج، مشددا على وجوب تحسين ظروف عمل وعيش الأطر الطبية خاصة في المناطق القروية، والاعتراف بخصوصية مهنة الطب، مشيرا أن حزب "الحمامة" سيقوم أيضا بالترافع من أجل أن يتمتع الأطباء بنظام أساسي خاص بهم مع إرساء تعاقد خاص بين الدولة والأطباء لتحديد الالتزامات والمسؤوليات، موضحا أن هذا التعاقد يلزم الدولة بتحسين وضعية الأطر الصحية، خصوصا العاملين في المناطق النائية عبر إقرار نظام للتعويض، وعبر توفير ظروف عمل وعيش مناسبة، وهو ورش يتعين إشراك المؤسسات المنتخبة فيه.
كما تطرق أخنوش أيضا إلى سبل إصلاح ورش التعليم، وذلك عبر تأهيل التعليم الأولي وضمان استفادة الأطفال من الفئة العمرية ما بين أربع وخمس سنوات، بواسطة توسيع العرض التربوي في التعليم الأولي من خلال تأهيل واستعمال روض الأطفال التي تتوفر عليها وزارة الشبيبة والرياضة داخل المجالات الحضرية، وعبر تأهيل المدارس في المجال القروي لفائدة التعليم الأولي بعد إحداث المدارس الجماعاتية.
تعليقات (0)