- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
وهبي يقصف برلمانية اتحادية : "من أنت، لتقدمي لي الدروس...عليكم أن تستحوا "
شهد اجتماع الثلاثاء 29 يناير بمجلس النواب، لإستكمال المناقشة التفصيلية لمشروع قانون إطار رقم 51.17 يتعلق بمنظومة التربية والتكوين، نقاشا حادا بين "عبد اللطيف وهبي"، عن فريق الأصالة والمعاصرة، والبرلمانية من حزب الإتحاد الإشتراكي "آمنة الطالبي". وفق ما أفادت به مصادر خاصة.
وأكدت المصادر، أن وهبي انتفض مداخلته حول المادة 16 من القانون المذكور، في وجه وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي سعيد أمزازي، لما بدأ الحديث مع برلمانيين جالسين بجانبه بقوله: "حتى أكمل كلمتي حينها إشرح لهم"، ما اعتبرته النائبة عن حزب الإتحاد الإشتراكي بأنها "وقاحة وأي لغة تتحدث بها معنا".
وأردفت البرلمانية الإتحادية، بأنه "علينا أن لا نزايد على بعضنا بالعدد، لأن الجميع يعرف كيف مرت الأمور، وإن كان فريقنا يضم 20 برلمانيا، لأن المغاربة يعرفون تاريخنا ونضالنا، وحصلتم على 103 نواب (بالدوباج)".
ليرد عليها القيادي في "البام" بالقول: "يوجد السيد الرئيس، ولا تقدمي لي الدروس، من أنت، لم يبق إلا الإتحاد الإشتراكي أن أتحمله، وعندكم عشرين برلماني، وتريدون أن تتحكموا فينا، وعليكم أن تستحيوا، و(الحكرة هادي)". مضيفا بأن "(الدوباج) هو حصول حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية على رئاسة مجلس النواب، رغم أنه لا يملك سوى 20 مقعدا".
وعقدت لجنة التعليم والثقافة والإتصال، أمس بمجلس النواب، اجتماعا بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، لإستكمال المناقشة التفصيلية لمشروع قانون الإطار رقم 51.17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، رغم تحذير أكاديمين وسياسيين وباحثين من أنه لا يختلف عما سبقه من مشاريع ومخططات لم تزد التعليم المغربي إلا هشاشة.
تعليقات (0)