- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
تابعونا على فيسبوك
وفاة الرئيس المصري السابق محمد مرسي أثناء حضورة جلسة محاكمة
توفي مساء اليوم الإثنين، الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، أثناء حضوره محاكمته في قضية التخابر.
وأفاد التلفزيون المصري، بأن الرئيس المعزول طلب الكلمة من قاضي المحاكمة، وبعد إلقائها، وعقب رفع الجلسة أُصيب بنوبة إغماء توفي على إثرها، وتم نقل الجثمان إلى المستشفى، وجار اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وكانت النيابة العامة المصرية، وجهت إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بهدف ارتكاب أعمال إرهابية داخل مصر، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال مصر ووحدتها وسلامة أراضيها.
يذكر أن المحكمة المصرية أصدرت مسبقا حكم بإعدام الرئيس المصري المعزول محمد مرسي و23 متهما من قيادات وعناصر جماعة الإخوان الإرهابية بتهمة التخابر مع حركة حماس الفلسطينية.
وسرعان ما أعلنت محكمة النقض المصرية في نوفمبر/تشرين الثاني 2017، إلغاء أحكام الإعدام والمؤبد بحق المتهمين في قضية التخابر مع حماس وإعادة المحاكمة من جديد.
وفي 16 يونيو 2015، أصدرت محكمة جنايات القاهرة، حكما بإعدام كل من: خيرت الشاطر ومحمد البلتاجي وأحمد عبدالعاطي، ومعاقبة كل من محمد مرسي ومحمد بديع و16 قياديا بالسجن المؤبد، والسجن 7 سنوات للمتهمين أسعد الشيخة ومحمد رفاعة الطهطاوي.
وتعود أحداث القضية، إلى الفترة من 2013 حتى 2015، حيث وجهت النيابة العامة المصرية، تهما إلى الرئيس المصري المعزول محمد مرسي وعدد من أعضاء مكتب إرشاد جماعة الإخوان الإرهابية، بارتكاب جرائم التخابر مع التنظيم الدولي للإخوان وحركة حماس ومليشيا الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني، إضافة إلى التحالف مع جماعات تكفيرية في شمال سيناء، تنفيذا لمخطط إسقاط الدولة المصرية.