- 16:28عاجل.. سماع دوي انفجارات قرب السمارة
- 16:19وزارة الثقافة تدعم 177 مشروعا ثقافيا وفنيا خلال 2025
- 16:15الاتحاد الأفريقي يعلن جدول مباريات المنتخب المغربي في بطولة "شان 2024" بكينيا
- 15:41رسميا.. ليستر سيتي يعلن رحيل رود فان نيستلروي
- 15:22نشرة إنذارية: موجة حر وزخات رعدية تضرب العديد من مناطق المملكة
- 15:03هآرتس: “السمك المالح” عمليات إسرائيلية جديدة لقتل الفلسطينيين
- 15:01“حماية المستهلك” تستنكر الانقطاع المتكرر لأكثر من 600 نوع من الأدوية
- 14:47أمن مطار محمد الخامس يوقف أجنبيا مطلوبا لدى الأنتربول
- 14:40ارتفاع الدرهم مقابل الدولار الأمريكي
تابعونا على فيسبوك
هاشتاغ "أين الرئيس تبون"؟.. يشعل منصات السوشيال ميديا بالجزائر !!
حالة من الترقب تسود الشارع الجزائري بسبب غياب الرئيس "عبد المجيد تبون" وذلك بعد غيابه عن الساحة العامة منذ حوالي 45 يوما بعد سفره إلى ألمانيا لتلقى العلاج من فيروس كوفيد-19.
ومنذ أيام خلت، تداول نشطاء جزائريون هاشتاغ "أين الرئيس تبون؟" وذلك بعد غياب الرئيس، وتحاول الحكومة الجزائرية طمأنة الشارع حول صحة الرئيس إلا أن "القلق" بات يسيطر على غالبية الجزائريين الذين يطالبون بالتعرف على حقيقة الوضع الصحي للرئيس عبد المجيد تبون.
وكانت الرئاسة الجزائرية قد أكدت فى بيان سابق لها أن الرئيس تبون الذي نقل إلى ألمانيا للعلاج من مضاعفات إصابته بفيروس كورونا المستجد، يخضع لبروتوكول علاجي، مشيرا إلى أنه في فترة نقاهة.
وتتداول عدد من الأوساط السياسية الجزائرية عددا من السيناريوهات، أبرزها الذهاب إلى مرحلة انتقالية، أو العمل بالآليات الدستورية المتوفرة في الدستور الحالي، الذي عدله الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
وأثار غياب الرئيس تبون "جدلا كبيرا" حول إمكانية تطبيق المادة 102 من الدستور، والتي تم تطبيقها على الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، إثر خروج الجزائريين في حراك تاريخي في 22 فبراير 2019.
وتقول المادة 102 من الدستور الجزائرى إنه "إذا استحال على رئيس الجمهورية أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدستوري وجوبا، وبعد أن يتثبّت من حقيقة هذا المانع بكل الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التّصريح بثبوت المانع".
تعليقات (0)