- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
- 22:03المنتخب الوطني يهزم تونس بثنائية استعدادا لكان المغرب
- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
تابعونا على فيسبوك
منافسة شرسة بين العثماني و أخنوش وبركة تنتهي بفوز المصباح بمقعد إنزكان
انتصر حزب العدالة و التنمية متزعم الإئتلاف الحكومي أمس الخميس 07 دجنبر الجاري، على منافسيه في الإنتخابات الجزئية بدائرة مدينة إنزكان، حيث تمكن مرشح الحزب من انتزاع المعقد المتنافس عليه، محققا بذلك فوزاً بفارق كبير في الأصوات على منافسيه من الأحزاب الأخرى.
و حسب ما أعلنت عنه النتائج فإن مرشح حزب العدالة و التنمية، قد حصل على حوالي 10 آلاف صوت، فيما حصل منافسه الأول مرشح حزب التجمع الوطني للأحرار على 5600 صوت، متبوعاً بمرشح حزب الإستقلال الذي جاء في المركز الثالث بحوالي 5400 صوت.
و حسب ما أفاد بعض المتتبعين للإنتخابات الجزئية بدائرة إنزكان، فإن الحملة الإنتخابية عرفت صراعاً كبيراً بين الأحزاب المتنافسة على المقعد النيابي، حيث نزلت بكل ثقلها لنيل المعقد النيابي الجديد من أجل تقوية حضورها على مستوى المشهد السياسي.
و عرفت الإنتخابات الجزئية بمدينة إنزكان، انتقال قادة الأحزاب المتنافسة، إلى الدائرة لدعم مرشحيها، حيث أطر سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة و رئيس المجلس الوطني لحزب المصباح نهاية الأسبوع المنصرم لقاءً انتخابياً، كما حظي مرشح الحمامة بدعم و حضور رئيس الحزب عزيز أخنوش إلى المنطقة، كما نزل كذلك نزار بركة، قائد حزب الميزان إلى الميدان الإنتخابي من أجل مساندة مرشح حزبه.
تعليقات (0)