- 10:18المغرب يواجه سيراليون بطموح التأهل إلى المونديال والاقتراب من اللقب
- 09:55إحتقان غير مسبوق تشهده مخيمات تندوف
- 09:00توقيف بحارة مغاربة بتهمة تهريب مهاجرين إلى سبتة
- 08:33الهند تتهم باكستان بخرق قرار وقف إطلاق النار
- 08:02فاجعة فاس تصل البرلمان
- 07:30فوضى المكملات الغذائية تحرج وزير الصحة
- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
- 17:41لخلق مشاريع تنموية مسؤول فرنسي يتوجه للأقاليم الصحراوية
- 17:16أرسنال يقترب من خطف نجم وسط ريال سوسيداد الإسباني
تابعونا على فيسبوك
مستثمرون إسرائيليون يطرقون باب السوق المغربية في 2020..
على الرغم من أن العلاقات الإقتصادية بين المغرب وإسرائيل ضعيفة إضافة إلى العقبات السياسية، إلا أن رجال الأعمال في إسرائيل يراقبون السوق المغربية بكثير من اليقظة، بحسب ما كشف عنه موقع "إسرائيل فالي"، المتخصص في العلاقات التجارية الفرنسية - الإسرائيلية.
وأوضح الموقع الإسرائيلي المتخصص في الإقتصاد، أن "السوق المغربية تصنف في طليعة الأسواق التجارية بالقارة الإفريقية كلها"، مضيفا أن "المستثمرين الإسرائيليين يحلمون بخلق أعمال تجارية متنوعة في المملكة المغربية"، مشيرا إلى أن "المغرب بلد يتزايد فيه الناتج القومي الإجمالي". مؤكدا أن المملكة توجد في المرتبة الخامسة ضمن زبائن إسرائيل الأفارقة.
وأورد إسرائيل فالي أن المغرب يأتي بعد مصر وموريتانيا وإثيوبيا وأوغندا وغانا في العلاقات الإقتصادية مع الدولة العبرية، مشيرا إلى أن حجم التبادل التجاري بين المغرب وإسرائيل بلغ أكثر من أربعة ملايين دولار شهريا، وفقا للمكتب المركزي للإحصاء الإسرائيلي، ولاحظ وجود تحسن طفيف في العلاقات التجارية بين البلدين.
وكشفت بيانات سابقة صادرة عن مكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي، أن حجم المبادلات التجارية غير الرسمية، التي تتم عبر شركات وساطة تتخذ من دول أوروبية مقرا لها، بين تل أبيب والرباط، بلغت ما يقارب 63 مليون دولار في السنوات الثلاث الأخيرة. مسجلة زيادة في مستوى واردات تل أبيب من المنتجات المغربية، بنسبة قاربت 27 في المائة سنة 2019، مقارنة مع المستوى المسجل في العام الذي قبله.
وسبق لوزارة الخارجية الإسرائيلية، أن دعت يومه الخميس 30 يناير الماضي في تغريدة جديدة لها على "تويتر"، الشعب المغربي، خاصة رجال الأعمال منهم، لزيارة إسرائيل، بدعوى اكتشاف الفرص الهائلة ذات المنفعة المتبادلة. عازية ذلك إلى تطور العلاقات بين المجتمعين المغربي والإسرائيلي، بشكل ملحوظ، خلال السنوات القليلة الماضية.
تعليقات (0)