مراكز الفحص والعلاج للمغرب تتكفل بشكل كامل بجزء من المرضى المصابين بداء السرطان بالمستشفى الجامعي بوجدة
أعلنت مجوعة "مراكز الفحص والعلاج للمغرب" عن التزامها بمعالجة بعض مرضى السرطان في وجدة، عن طريق مركز الكندي الشرقي، وذلك تعبيرا منها عن "حس التضامن والتعبئة تجاه الوطن" في ظل أزمة كورونا.
وحسب بلاغ للمجموعة توصل موقع "ولو.برس" بنسخة منه، فإنه تم إبرام شراكة بين مركز الحسن الثاني للأورام في وجدة، ومركز الكندي الشرقي، كجزء من مشاركة المجموعة في جهود التضامن الوطني.
وأضاف البلاغ أن "حالة الطوارئ الصحية تلزم المغاربة بالبقاء في منازلهم كإجراء وقائي، وهذا الالتزام بالحد من السفر داخل المدن وفيما بين المدن يشكل عقبة رئيسية للأشخاص المصابين بالسرطان، والذين لا يستطيعون في بعض الأحيان السفر إلى مدن أخرى من أجل الحصول على الرعاية اللازمة في المستشفيات العامة"
ومن أجل تجنب الانعكاسات السلبية لهذه الظروف الاستثنائية على المرضى في المنطقة الشرقية، يوضح البلاغ ذاته، فإن المجموعة "تتكفل بجزء منهم وبشكل كامل لكل من العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي، نظرا لتوفرها على الوسائل اللازمة للعلاج والمتابعة والاستشفاء".
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 07:04 بايتاس يدافع عن الحكومة ويصفها بالاجتماعية بامتياز
- 06:30 قطرات مطرية في توقعات طقس اليوم الجمعة
- 06:00 مجلس الحكومة يصادق على تعيينات في مناصب عليا
- الأمس 22:46 قراءة في الصحف الوطنية ليوم الجمعة 19 أبريل 2024
- الأمس 22:07 الحكومة تصادق على مشروع يتعلق بتصميم الطائرات وإنتاجها
- الأمس 22:01 أليانز للتأمينات تساير الوضعية الاقتصادية لتقديم خدمات تناسب المواطن المغربي
- الأمس 20:52 أخنوش يستقبل المدير العام لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو)