- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
مخرجات اجتماع وزارة أمزازي بممثلي تنسيقية "أساتذة التعاقد"..
كشفت "التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد" في بلاغ لها، عن مخرجات الإجتماع الذي جمعها بممثلي وزارة التعليم.
وجاء في بلاغ تنسيقية التعاقد أن "لجنة الحوار والتواصل المنبثقة عن المجلس الوطني اجتمعت يومه الأربعاء 12 فبراير 2020، بمدير الموارد البشرية ممثلا للوزارة والحكومة، وذلك بمركز التكوينات والملتقيات الوطنية بالرباط بحضور النقابات الأكثر تمثيلية، حيث أكد ممثل الوزارة على أن هذه الجولة تأتي كاستمرار لمسلسل التفاوض 13 أبريل و10 ماي و1 نونبر، وتستجيب للمطالب التي كانت تشكل حالة غبن لهؤلاء الأطر، وهي كالتالي: التخلي عن امتحان التأهيل المهني بترسيم جميع الأساتذة خارج النظام الإساسي لأطر الأكاديميات، في إطار نظام أساسي جديد سيكون موضوع الجولة المقبلة من الحوار يوم 24/02/2020، وأكد على أن زيارة المفتش كافية للترسيم.
إضافة إلى تقنين عملية التبادل بين الجهات، تقديم شواهد التخرج لجميع الأساتذة ولجميع الأفواج، الترخيص باجتياز المباريات وقبول الإستقالات، صرف التعويضات العائلية، صرف التعويضات عن التكوينات الحضورية، صرف الأجور في آجالها إسوة بباقي الموظفين، التعويض عن الأقاليم الجنوبية (المناطق المسترجعة) إسوة بباقي الأساتذة، صرف التعويضات عن مهام المدير المساعد، الحصول على التعيينات بدل التكليفات، تسوية الحالات الخاصة (النزاعات والخروقات)، ودراسة حالات العزل وإعادة النظر فيها".
في سياق آخر، أكدت "النقابة الوطنية للتعليم"، التابعة لـ"الكونفدرالية الديمقراطية للشغل"، و"الجامعة الوطنية للتعليم"، التابعة لـ"الإتحاد المغربي للشغل"، عزمها خوض وقفة احتجاجية يوم 20 فبراير الجاري، والمسيرة الوطنية ليوم الأحد 23 فبراير بمدينة البيضاء، من أجل الديمقراطية، والكرامة، والحرية، والعدالة الإجتماعية.
وأوضحت النقابات التعليمية المذكورة، أنها ستواصل دعمها لاحتجاجات التي تخوضها مختلف الفئات بقطاع التعليم، نتيجة "تجاهل الوزارة للمطالب المشروعة والعادلة لهذه الفئات"، بالإضافة إلى "تعطيل الحوار وإفراغه من مضمونه التفاوضي". موجهة انتقادات شديدة للوزارة الوصية على القطاع باتهامها بـ"التعاطي بمزاجية مع مجريات الحوار، وكذلك بالإستخفاف بالأدوار التاريخية والدستورية للحركة النقابية"، مشيرة إلى ضرورة مواجهة المخطط التدميري الذي يستهدف التعليم العمومي، ومكتسبات وحقوق ومطالب نساء ورجال التعليم.
وطالب ذات التنسيق النقابي، وزارة التربية الوطنية بـ"حوار جدي ومسؤول ومنتج يفضي إلى نتائج منصفة لكافة فئات الشغيلة التعليمية، ورفع كل أشكال الحيف الذي طالها"، معلنا تشبثه بـ"المطالب العادلة والمشروعة للشغيلة التعليمية لكل الفئات".