- 11:50دفاع الناصري يصر على استدعاء "إسكوبار الصحراء"
- 11:46رسميا.. غوارديولا يجدد عقده مع مانشستر سيتي حتى 2027
- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
تابعونا على فيسبوك
مؤتمر دولي بالدار البيضاء حول حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية في إفريقيا
من المنتظر أن تنظم اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، يوم 22 فبراير الجاري بمدينة الدار البيضاء، مؤتمرا دوليا تحت شعار "حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية: رافعة للتنمية في إفريقيا".
وحسب بيان صادر من طرف اللجنة المذكورة الأربعاء 14 فبراير الجاري، فإن الهدف الرئيسي من هذا المؤتمر الذي سيقام حول حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية في إفريقيا، والذي سيشهد مشاركة رؤساء الهيئات الإفريقية لحماية المعطيات الشخصية، ورئيسة المؤتمر الدولي واللجنة الوطنية الفرنسية للمعلوماتية والحريات، والمفوض الأوروبي في مجال حماية المعطيات الشخصية، ونائب رئيس الهيئة البلجيكية بجانب خبراء من المفوضية الأوروبية ومجلس أوروبا والمنظمة الدولية للفرنكوفونية، بالإضافة إلى حوالي 400 مشارك منهم ممثلون عن هيئات حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية بإفريقيا، ومنظمات غير حكومية متخصصة مرموقة وأكاديميين وجمعيات مهنية وممثلين عن القطاع العام، والهيئة القضائية وبرلمانيين، (الهدف) هو تمكين المشاركين من الاطلاع على الدور الذي يتعين أن تضطلع به حماية الحياة الخاصة والمعطيات الشخصية في الاقتصاد الإفريقي، بجانب بحث تدابير المواكبة اللازمة لتمكين المواطنين الأفارقة من الاستفادة من التطورات التكنولوجية.
وأوضحت اللجنة أنها ستقوم أيضا عقب هذا المؤتمر، يوم 23 فبراير الجاري بجمع ممثلي هيئات حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي في كل من جنوب إفريقيا والبنين، وبوركينا فاسو والرأس الأخضر والكوت ديفوار، وغانا ومالي والمغرب وتونس والسنغال، في جلسة استثنائية من أجل التشاور حول الإجراءات المقبلة، لتمكين الشبكة الإفريقية الفتية لهيئات حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي من الاضطلاع بدورها الكامل كأرضية لتبادل المعلومات والتعاون.