- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
- 18:01أساتذة الزنزانة 10 يُلوّحون بالتصعيد ضد برادة
- 17:04بركة يرفض الإنخراط المُبكر في سباق الإنتخابات
- 16:07الإحتفاء بذكرى انطلاق مبادرة التنمية البشرية
- 15:22بعد تنصيبه بشكل رسمي...البابا ليو الرابع عشر يتجول في ساحة القديس بطرس
- 14:56حموشي يستقبل أرامل وأبناء شهداء الواجب ويسلمهم شققا ومنحا مالية
- 14:40قتلى في اصطدام مروحيتين في فنلندا
تابعونا على فيسبوك
لمرضى الكبد.. احذروا الثوم !
يحتوي "الثوم" على مادة كيميائية تسمى (Allicin)، وهذه هي المادة الفعالة في الثوم، وهي نفسها التي تكسب الثوم رائحته القوية المميزة له.
هناك بعض المنتجات من الثوم يتم تصنيعها بحيث تكون عديمة الرائحة لكنها تجعل الثوم أقل في الفاعلية والفائدة التي يقدمها للإنسان.
ومن الصعب تقييم فوائد الثوم، فهو يعطي نكهة خاصة للأطعمة، ويحتوي على مواد مفيدة عديدة، ويعزز مناعة الجسم ويسهل عملية الهضم ويسرع عملية التمثيل الغذائي ويخفض ضغط الدم وينشط عمل الكبد.
ويحمي الحمض الأميني ميثونين، الذي يدخل في تركيب الثوم خلايا الكبد، كما يمنع الأليسين الذي يتكون عند تدمير ألياف الثوم من تدمير خلايا الكبد، علاوة على هذا يحسن الثوم عمل كيس الصفراء ويمنع تكون الحصى.
ولكن على الرغم من هذه الفوائد لا ينصح الجميع بتناول الثوم؛ صحيح هو مفيد ولكن فقط عندما يكون الكبد سليما. لأن الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد يتضررون جدا من تناول الثوم، وذلك لأنه عند انشطار الميثونين والأليسين تتكون مواد سامة، يستطيع الكبد السليم التعامل معها، في حين لا يمكن للكبد المصاب من التصدي لها وتزداد حالته سوءا.
استنادا إلى هذا يجب استشارة الطبيب قبل إدراج الثوم في النظام الغذائي اليومي.
تعليقات (0)