- 00:01بحضور بوريطة.. الخارجية الأمريكية تعترف بسيادة المغرب على الصحراء
- 23:35انتخاب المغرب بمكتب لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان للاتحاد البرلماني الدولي
- 23:13التحريض على ارتكاب جرائم يقود عشرينياً للإعتقال
- 22:47تفاصيل جديدة في محاكمة 3 شيوخ متورطين في اغتصاب طفلة
- 22:32الوداديون يحملون آيت منا مسؤولية إخفاق الفريق
- 22:14عمدة باريس تزور الصحراء المغربية
- 21:594 أشهر حبسا نافذا للطالب صاحب إشاعة اغتصاب تلميذات "كيكو"
- 21:33هيئة صحراوية تطالب دي ميستورا بإشراكها في النقاشات الدائرة
- 21:30الجيش الملكي يهزم براميدز بثنائية ويودوع دوري أبطال افريقيا
-
حالة الطقس
17°C/27.2°C
-
الخميس
17.8°C/23.6°C
-
الجمعة
16.9°C/20.1°C
-
السبت
16.6°C/19.6°C
-
الأحد
15°C/19.5°C
-
الإثنين
15.3°C/15.3°C
-
مواعيد الصلاة
الرباط2025-04-09
تابعونا على فيسبوك
عيون مراقبي الضرائب على الموثقين والمحامين والأطباء
ذكرت مصادر عليمة، بأن مراقبي الضرائب قاموا بزيارات مفاجئة لعدد من الموثقين والأطباء والمحامين، الذين وضعت مكاتبهم تحت مجهر الإفتحاص الضريبي خلال الأيام القليلة الماضية.
وأوضحت المصادر ذاتها أن عمليات المراجعة الضريبية الميدانية، التي انطلقت بداية الأسبوع الجاري، شملت كذلك مكاتب دراسات وعشرات الموثقين، الذين حل بمكاتبهم مراقبو الضرائب الذين سيستغرقون بين ثلاث وأربعة أشهر في افتحاص الوثائق المحاسباتية وعقود البيع وعمليات التوثيق المختلفة. مشيرة إلى أن المراجعة الضريبية يتعين أن تأخد بعين الإعتبار مدى التزام الموثقين تجاه المصالح الجبائية، خصوصا ما يتعلق بأداء الضريبة على الدخل، والضريبة على القيمة المضافة، علما أن وثائقهم المحاسباتية تخضع لنوعين من المراجعة من قبل إدارة الضرائب واللجنة المشكلة من المجلس الجهوي للموثقين، والنيابة العامة وممثل عن الإدارة المذكورة.
وفي سياق آخر، شرعت المديرية العامة لإدارة الضرائب، في عمليات اقتطاع نسب من الرواتب الشهرية للاعبي الدوري الإحترافي والمدربين والأطر التقنية، بداية من فاتح يناير القادم. وستعرف أجور اللاعبين اقتطاعات مهمة ستخفض من قيمة ما سيحصل عليه اللاعبون، بعد بدء اعتماد نظام فرض الضرائب على المستحقات المالية التي يحصل عليها اللاعبون من أنديتهم.
جدير بالذكر، أن المراجعات الجبائية الأخيرة للأطباء والمهندسين والمحامين وشركات نسيج، قد كشفت عن أوكار جديدة للتهرب الضريبي، حرمت خزينة الدولة من الملايير على مدى سنوات، الأمر الذي يبرر القيمة المرتفعة لكلفة التهرب، التي توازي نصف قيمة الموارد الضريبية، أي حوالي 7000 مليار سنتيم، وفق تقديرات المديرية العامة للضرائب.
تعليقات (0)