- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
- 19:02أقساط شركات التأمين تتجاوز 45 مليار درهم
- 18:27أبناء الريف يشجبون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
تابعونا على فيسبوك
عالم أرجنتيني يكشف سر خطورة فيروس كورونا !
رأى عالم أرجنتيني أن عدم تناسب شدة العدوى بفيروس كورونا في مختلف البلدان لا يعتمد على سلالة الفيروس التاجي أو حصانة المجموعات البشرية، ولكن على وجود أو غياب أناس "موزعين فائقين".
وحسب ما ذكره موقع "آرتي العربية"، فإن العالم الأرجنتيني يقصد بذلك من وصفهم بأناس ينقلون عددا كبيرا من الفيروسات إلى المحيطين بهم.
هذه الفرضية دفع بها بابلو بيلدومينيكو، الباحث من جامعة ليتوراليا الوطنية، من خلال تحليله للزيادة في الإصابة بالعدوى في عدة بلدان.
ورأى أن "ناشري الفيروس الفائقين" هم حاملون لـ "السارس–كوف –2"، ويتميزون بقدرتهم على إصابة عدد أكبر من الأشخاص، مقارنة بالشخص العادي المصاب بالعدوى.
ويؤكد الباحث الأرجنتيني أن هذا الأمر هو ما يفسر نسب الوفيات المتباينة في مختلف البلدان، والتي في الغالب تكون متباعدة بشكل كبير.
ولا يستبعد بيلدومينيكو أيضا في حالة الإصابة بـ"السارس – كوف – 2"، أن تتحول بعض حالات الإصابة من دون أعراض إلى حالات "انتشار فائقة".
ويلفت العالم الأرجنتيني إلى مسألة أخرى مهمة، تحدث عنها علماء آخرون، وهي دور كثافة الفيروسات أو ما يعرف بالحمل الفيروسي الذي ينتقل إلى المحيطين، بمعنى أن الشخص الذي تلقى عددا كبيرا من الفيروسات يمكن أن يصبح موزعا فائقا للعدوى.