- 09:13لفتيت: وزارة الداخلية تواصل العمل على تحرير الملك العمومي
- 08:47الحكومة تتوقع خلق 3300 منصب شغل بعد اتفاقيات مع فاعلين دوليين
- 08:42هولدينغ قطري يستثمر في البناء والأشغال العمومية بالمغرب
- 08:30هكذا تستعد الدولة لمواجهة موجة البرد
- 08:04اتهامات بوساطة لوبي موال للجارة الشرقية في قرار محكمة العدل الأوروبية حول الصحراء المغربية
- 07:47الجامعة الوطنية للصحافة والإعلام تعقد اجتماعاً موسعاً استعداداً للمؤتمر الوطني
- 07:25الحكومة تلاحق أرباح "القمار" بتشديد الإجراءات الضريبية
- 07:00زيادة كبيرة في ترحيل المغاربة من بلجيكا في 2024
- 06:20مراكش...توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية مبحوث عنه دوليا
تابعونا على فيسبوك
طلاب مقصيون من اجتياز مباريات الطب والصيدلة يراسلون أمزازي
بعد إقصائهم من مباراة كلية الطب والصيدلة برسم السنة الجامعية الحالية، وذلك إثر المذكرة الصادرة بتاريخ 15 يوليوز الجاري، طالب تكتل الطلبة حاملي شهادة الباكلوريا برسم سنة 2018/2017، في عريضة موجهة إلى من وزير التربية الوطنية والتعليم العالي، ورؤساء الجامعات وعمداء كليات الطب والصيدلة وكليتي طب الأسنان، السماح لهم باجتياز مباراة الطب والصيدلة المقررة يوم 5 غشت المقبل.
وأوضح الطلبة المقصيين في عريضتهم، أنهم استعدوا لإجتياز المباراة والتحضير لها بشغف، لكن ورغم عزيمتهم، تم حرمانهم من اجتياز هذه المباراة، مع العلم أنه في كلية الطب كانت المباراة تجرى كل سنة مع إمكانية الترشح لمدة ثلاث سنوات، وتصل إلى خمس سنوات في كل من كليات وجدة، وفاس ومراكش. مؤكدين أنهم حرموا "من هذا الحق بدون سابق إنذار، ودون أدنى تفسير، مع العلم أن هذا القرار لم يذكر في أي بلاغ سابق، ملتمسين التدخل العاجل لإيجاد حل لهم، حتى يتمكنوا أيضا من الترشح لإجتياز مباراة كلية الطب والصيدلة لهذه السنة".
وتسائل المتضررون، أن حاملي شهادة البكالوريا برسم سنة 2017-2018 يواجهون مشكلا صنعته الحكومة ويتعلق بحرمانهم من اجتياز مبارة كلية الطب والصيدلة وكأن بكالوريا 2017-2018 انتهت مدة صلاحيتها ويسري عليه حق التقادم. وطالبوا الوزارة المعنية بـ"التراجع عن هذا الإجراء الغير العادل والغاء المذكرة التمييزية والإقصائية"، مشددين على أن "المغرب في حاجة إلى كفاءاتهم وهم بلاشك سيكونون في حال نجاحهم اطرا طبية في خدمة وطنهم". وأشاروا إلى أن المغاربة شهدوا خلال هاته الفترة من جائحة "كورونا" الحاجة الماسة إلى الاطر الطبية والصحية، متسائلين عن سبب التشدد وإقفال الأبواب أمام أبناء الشعب لولوج كليات الطب.