- 07:00الإدارات العمومية.. الرقمنة والذكاء الاصطناعي في صلب الإصلاح
- 06:34أجواء باردة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الخميس 06 فبراير
- 23:27إطلاق سراح بدر هاري بشروط بعد اعتدائه على طليقته في أمستردام
- 22:09ريال مدريد يجتاز عقبة ليغانيس ويتأهل إلى نصف نهائي كأس الملك
- 20:59تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني
- 20:30سقوط شبكة استغلت مهاجرين مغاربة في إسبانيا
- 20:04مجموعة فندقية إسبانية تُوسّع استثمارتها بالمغرب
- 19:42المركزيات النقابية تؤكد نجاح الإضراب بنسبة 80% على المستوى الوطني
- 19:33تونس.. حكم قاس في حق راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة
تابعونا على فيسبوك
طرق التعامل مع عصبية الأطفال والمراهقين
كثير من الآباء لا يدركون أهمية الهوايات والرياضة البدنية، والترويح بالتنزه أو الذهاب في زيارات إلى هنا وهناك أو الاشتراك في النشاط المدرسي والتربية الفنية.
على الآباء أن يدركوا أن هذا النشاط الاجتماعي، يساعد على خلق وتنمية شخصية الطفل نفسياً واجتماعياً، وأنه ليس مضيعة للوقت كما يظن البعض.
لابد من مراعاة إشاعة جو من الهدوء والسعادة في المنزل، ما يمنع أن يصبح المراهق رجلاً عصبياً، أو يعاني من حركات عصبية لا إرادية.
تدخل الأهل في كل صغيرة وكبيرة في شؤون الأبناء، بحيث لا يشعرون بالحرية وبذاته.
آباء كثيرون يعانون من القلق النفسي لسبب ما، وبالتالي لا يشجعون أبناءهم على الاختلاط وتنمية شخصياتهم اجتماعياً، خوفاً عليهم من الاختلاط أو من الحسد.
بعض الآباء يلجأ في أسلوب تربيته إلى القسوة والضرب والتحقير، احتراساً منه من أن يشب المراهق ضعيف الشخصية أو متأخراً في استيعاب دروسه.
جهل الآباء بضرورة إشباع الحاجات النفسية للابن تعد سبباً قوياً في عصبيته، وهذه الاحتياجات تتمثل في الشعور بأنه محبوب، إحساسه بالأمن والطمأنينة والتقدير، شرط أن تكون بدرجة معقولة ولا تصل إلى حد التدليل.
تعليقات (0)