- 00:30ترحيل جزائري ينتحل صفة مغربي لتجنب الترحيل من ألمانيا
- 00:11حرمان آلاف المغاربة من دعم السكن يجر المنصوري للمساءلة
- 23:50ترويج أقراص مخدرة يطيح بطبيب في بركان
- 23:30بتعليمات ملكية.. الحرس الملكي يوزع 5 آلاف وجبة إفطار يوميا
- 23:10الرميلي ترد على طلب تفويت ملعب “محمد الخامس”
- 22:42الرمضاني يهاجم مشاهير السوشال ميديا بسبب“ترند” العمرة
- 22:33نسبة ملء السدود الكبرى بجهة الشرق بلغت 49،39 في المائة
- 22:17المغرب استقبل نحو 2.7 مليون سائح متم فبراير الماضي
- 22:02اصطدام حافلة بسيارة يخلف 4 إصابات بالبيضاء
تابعونا على فيسبوك
طرق التعامل مع عصبية الأطفال والمراهقين
كثير من الآباء لا يدركون أهمية الهوايات والرياضة البدنية، والترويح بالتنزه أو الذهاب في زيارات إلى هنا وهناك أو الاشتراك في النشاط المدرسي والتربية الفنية.
على الآباء أن يدركوا أن هذا النشاط الاجتماعي، يساعد على خلق وتنمية شخصية الطفل نفسياً واجتماعياً، وأنه ليس مضيعة للوقت كما يظن البعض.
لابد من مراعاة إشاعة جو من الهدوء والسعادة في المنزل، ما يمنع أن يصبح المراهق رجلاً عصبياً، أو يعاني من حركات عصبية لا إرادية.
تدخل الأهل في كل صغيرة وكبيرة في شؤون الأبناء، بحيث لا يشعرون بالحرية وبذاته.
آباء كثيرون يعانون من القلق النفسي لسبب ما، وبالتالي لا يشجعون أبناءهم على الاختلاط وتنمية شخصياتهم اجتماعياً، خوفاً عليهم من الاختلاط أو من الحسد.
بعض الآباء يلجأ في أسلوب تربيته إلى القسوة والضرب والتحقير، احتراساً منه من أن يشب المراهق ضعيف الشخصية أو متأخراً في استيعاب دروسه.
جهل الآباء بضرورة إشباع الحاجات النفسية للابن تعد سبباً قوياً في عصبيته، وهذه الاحتياجات تتمثل في الشعور بأنه محبوب، إحساسه بالأمن والطمأنينة والتقدير، شرط أن تكون بدرجة معقولة ولا تصل إلى حد التدليل.
تعليقات (0)