- 01:00أشبال الأطلس يصطدمون بجنوب إفريقيا في ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 00:25قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 07 أبريل 2025
- 22:48أولمبيك خريبكة يواصل خلق المفاجآت ويُقصي حسنية أكادير من كأس العرش
- 21:09"كان" الناشئين.. المنتخب الوطني يهزم تنزانيا ويتأهل للمونديال ودور الربع
- 20:40توقيف مروج خطير للهيروين بالفنيدق
- 20:13مروحية للدرك تنقل الشيخ جمال القادري البودشيشي إلى المستشفى العسكري بالرباط
- 19:43ارتفاع كلفة إنجاز طريق مراكش–فاس إلى 28 مليار درهم
- 19:13الرميلي تشارك في حفل تثمين الإنارة الفنية بشارع الأمير مولاي عبد الله
- 18:54مستجدات قضية اغتصاب طفلة من طرف 3 شيوخ بقلعة السراغنة
تابعونا على فيسبوك
صحيفة برازيلية تبرز سحر وجمال عروس الشمال
خصصت صحيفة "أو غلوبو" الواسعة الإنتشار في البرازيل، مقالا للحديث عن طنجة المدينة العالمية، حمل عنوان "زرقة بحرين في طنجة بالمغرب"، لافتة إلى أنها ألهمت بتفردها الفنان ماتيس ورسامين آخرين، وأسرتهم ألوانها وأضواؤها.
وقالت صحيفة "أو غلوبو"، إنه حينما وصل ماتيس إلى طنجة، المدينة الواقعة شمال المغرب، كان يعاني من الإكتئاب إثر وفاة والده ورفض (اقتناء) لوحاته من طرف أحد الأثرياء الروس الذي كان مهتما بجمع هذه اللوحات، مشيرة إلى أن طنجة كانت بمثابة واحة بالنسبة لهذا الرسام، الذي وجدها تزخر بالألوان وأنتج فيها عشرين عملا فنيا خلال إقاماته المتعددة بها.
وأضافت اليومية البرازيلية أن زرقة المتوسط والأطلسي، وبياض البنايات، ونسيم خليج طنجة، والأصوات المنبعثة من المقاهي والأزقة الضيقة بالمدينة القديمة، استقطب فنانين آخرين كالفرنسيين دولاكروا وديغاس، والإنجليزي الإيرلندي فرنسيس باكون، والبريطاني جورج أبيرلي؛ الذين "اعتبروا طنجة مصدر إلهام". مؤكدة أن المدينة لم تفقد "هالتها من السر أو سحر الأبنية المتوسطية، وإنما خضعت للحداثة"، كما يبرز ذلك إطلاق خط للقطار فائق السرعة يصل إلى المدينة، وهو ما سيمكن من الرفع بشكل أكبر من عدد السائحين الوافدين عليها.
وأوردت أنه وفضلا عن ذلك، فإن المدينة تحتضن "ميناء طنجة المتوسط" المخصص للشحن على بعد 40 كلم منها، مبرزة أن هذه المنشأة تتوفر أيضا على محطة بطاقة استيعابية تصل إلى 7 ملايين شخص سنويا، ودعت قراءها إلى استكشاف هذه المدينة ذات الأذواق الفريدة. مسلطة الضوء كذلك على مغارة هرقل "إحدى المواقع السياحية الأكثر استقطابا للزوار بالمغرب"، و"كاب سبارتيل" حيث "تلتقي مياه الأطلسي المحمومة مع مياه المتوسط الهادئة".
تعليقات (0)