- 01:32تود هاينز رئيسًا للجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائي في دورته الـ75
- 01:29الاتحاد الدولي يضع العصبة الاحترافية في مأزق بسبب تزامن البطولة مع كأس العالم للأندية
- 01:23زاكورة تحتضن الدورة الـ12 للمهرجان الدولي العربي الإفريقي للفيلم الوثائقي
- 20:59المنتخب الوطني يكتسح الغابون بخماسية في تصفيات أمم افريقيا
- 20:40مصرع 157 عسكريا جزائريا وعناصر من البوليساريو في سقوط طائرة عسكرية بالجزائر
- 20:31الدوري الفرنسي... هبوط بطل فرنسا إلى القسم الثاني
- 20:23فان نيستلروي يودّع مانشستر يونايتد برسالة مؤثرة
- 19:59بالأغلبية.. مجلس النواب يصادق على مشروع قانون مالية 2025
- 19:44المغرب يُسجّل 3 إصابات جديدة بكورونا
تابعونا على فيسبوك
صحف نهاية الأسبوع...كورونا المغرب أقل حدة...وتحاليل كورونا خارج التغطية الصحية
أخبار اليوم
المستشارون يقتربون من إخراج قانون الدعم الاجتماعي
صادقت لجنة الداخلية بمجلس المستشارين، الخميس 11 يونيو 2020، على مشروع القانون المتعلق بمنظومة استهداف المستفيدين من برامج الدعم الاجتماعي وبإحداث الوكالة الوطنية للسجلات، بموافقة 11 مستشارا وامتناع اثنين آخرين، وعدم تسجيل أي معارض وبمقتضى هذا النص سيتم إحداث سجل وطني للسكان، ووضع سجل اجتماعي موحد، وإحداث وكالة وطنية للسجلات، مع ضمانات لحماية المعطيات الشخصية.
هذا، وسيمكن السجل الوطني للسكان، من معالجة المعطيات الشخصية لجميع السكان" على مستوى التراب الوطني، بمن فيهم القاصرون، والمواليد الجدد، والأجانب المقيمون بالمغرب، بحيث سيتم تجميع هذه المعطيات وحفظها وتحيينها والتحقق منها، خاصة بالنسبة إلى الراغبين في الاستفادة من الدعم.
وسيتيح هذا السجل إحداث قاعدة بیانات رقمية مركزية تشمل البيانات الديموغرافية للمواطنين المغاربة والأجانب المقيمين فوق التراب الوطني، (أسماؤهم الشخصية والعائلية والجنس وتاريخ ومكان الولادة ومحل الإقامة والجنسية)، وكذا بياناتهم البيومتيرية الصورة البيومترية للوجه وصورة قزحية العين بالنسبة إلى الأشخاص البالغين 5 سنوات على الأقل، بالإضافة إلى بصمات الأصابع بالنسبة إلى حاملي البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية، دون قيود فيما يتعلق بالسن وجنسية المقيمين بالمغرب.
المفتشية الجهوية تستمع إلى مقتصد مستشفى محمد الخامس بطنجة
بعد أيام قليلة على التحركات الموسعة التي خاضتها هيئات نقابية في قطاع الصحة بعاصمة البوغاز، آخرها وقفة احتجاجية إنذارية بحر الأسبوع الماضي بالمركز الاستشفائي الجهوي، سارعت منسقية التفتيش بمديرية وزارة الصحة في جهة طنجة تطوان الحسيمة، إلى مباشرة افتحاص مديرية الشؤون المالية بمستشفى محمد الخامس الثلاثاء الماضي.
كما تم الاستماع إلى المقتصد المعين بالنيابة في المنصب منذ نحو عام ونصف، ورفعت تقريرا إلى المفتشية العامة المركزية بوزارة الصحة، قصد النظر فيما يمكن اتخاذه من إجراءات وقرارات.
وعلمت "أخبار اليوم" من مصادرها، أن المديرية الجهوية لوزارة الصحة انتدبت لجنة تفتيش متكونة من ثلاثة أعضاء تحت إشراف الدكتور البشير الجباري، المدير الأسبق المستشفى سانية الرمل بتطوان، وموظفين آخرين بمصلحة المنسقية الجهوية للتفتيش، أحدهم من بين أطر وزارة الصحة الذين استفادوا من دورات تكوينية نظمتها رئاسة الحكومة حول مكافحة الفساد، وكان من ضمن الفوج الأول الذي استفاد منها، ودشن مهامه بافتحاص ميزانية مستشفى محمد الخامس بطنجة التي غرقت في المديونية.
وأضافت مصادر الجريدة أن لجنة التفتيش بحثت في شبهات أثارتها تصريحات المسؤولين النقابيين في قطاع الصحة خلال الوقفة الاحتجاجية، إذ تم الاستماع إلى المقتصد بالمركز الاستشفائي محمد الخامس، في شأن شبهات تحوم حول كيفية استفادة شركات ومقاولات معينة من إحدى المدن التي ينحدر منها، دون احترام مساطر المنافسة في إبرام الصفقات العمومية، وأيضا الشبهات المتعلقة بتدبير بنود دفاتر تحملات شركات المناولة المكلفة بالحراسة الخاصة، والنظافة، والإطعام، حول عدم تناسب مواردها مع الحاجيات المحددة. ومن بين الاتهامات التي استفسر عنها أعضاء لجنة التفتيش الثلاثية، اختفاء متلاشيات ذات قيمة دون إبرام صفقة طلب عروض، ويتعلق الأمر بأفرشة المرضى التي استبدلت بأخرى جديدة، ولوحات شمسية لتوليد الطاقة كانت مثبتة في أسطح مبنى المركز الاستشفائي، وبوابات خشبية وحديدية تم تغييرها حديثا في إطار مشروع تأهيل المستشفى، ومعدات مختلفة اختفت بشكل غامض بعد عملية صيانة مرافق استشفائية وجراحية بالمستشفى. كما همت الأبحاث مع المقتصد المعين بالنيابة، صفقات صيانة المعدات، كجهاز المصعد الذي يسقط في الأعطال كل فترة قصيرة، وشبكة الكهرباء، ومصابيح الممرات والسقوف، والمشتريات والمخزونات، ما أدى إلى عجز المقتصدية عن تلبية الطلبات المستعجلة من لدن الأطر الصحية، العاملة في المركب الجراحي، ومختبر التحاليل، ومركز الفحص بالصدی والأشعة.
الصباح
1370 مليارا تجر وزراء للمساءلة
أنفق وزراء حكومة سعد الدين العثماني، في ظرف ثلاثة أشهر، ما قيمته 13.7 مليار درهم، من صندوق التضامن لمواجهة جائحة كورونا، من أصل 32.7 مليار درهم تمت تعبئتها، منذ إطلاق حملة التبرع لفائدة هذا الصندوق.
وقالت مصادر “الصباح” إن قياديين من أحزاب المعارضة التمسوا من برلمانيي أحزابهم، مساءلة الوزراء، الذين سهروا على عملية توزيع المساعدات المادية المباشرة، أو صرف الأموال، في عقد صفقات عمومية، لاقتناء ما يحتاجونه من حاجيات لوزاراتهم، وللمؤسسات العمومية الخاضعة لوصايتهم وأيضا المجالس المنتخبة.
وأكدت المصادر أن لجنة اليقظة الاقتصادية، التي اشتغلت مثل حكومة مصغرة، ببضعة وزراء، تصرفت لوحدها في 11.5 مليار درهم، موزعة على برامج كثيرة وتدخلات آنية لتقديم الدعم المباشر، إذ أمرت هذه اللجنة، في اجتماعاتها، بصرف ملياري درهم شهريا على 950 ألف أجير، فقدوا عملهم لمدة ثلاثة أشهر، على ضوء تصريح 134 ألف مقاولة بذلك لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، ما يعني صرف 6 ملايير درهم في ثلاثة أشهر.
ووزعت لجنة اليقظة الاقتصادية ما يقارب 4.2 ملايير درهم دعما مباشرا لـ 4 ملايين و300 ألف أسرة تراجعت مداخيلها جراء توقف أرباب الأسر عن عملهم الحرفي والمهني، بينها الحاملون لبطاقة “راميد”، والمشتغلون بالقطاع غير المهيكل، تم منحهم ما بين 800 درهم و1200.
كما منحت لجنة اليقظة مليارين و200 مليون درهم لوزارة الصحة لعقد صفقات لأجل اقتناء معدات ومستلزمات طبية، من قبيل اقتناء 100 ألف كاشف للفيروس، للرفع من عدد حالات الكشف بالمغرب إلى مستويات عليا لتفادي اختلاط المصابين بالأصحاء ونقل العدوى إليهم، و348 من أجهزة التنفس الاصطناعي، قبل صناعة أجهزة مغربية، وشراء 743 سريرا للإنعاش، و644 سريرا لتجهيز مستشفى ميداني.
من جهة أخرى، قدمت لجنة اليقظة مساعدات للمقاولات المتضررة من جائحة كورونا، عبر أداء الضمان للحصول على القروض، وأداء مساعدات بإشراف وزارة الداخلية على الفقراء، فيما يعرف بـ “قفة رمضان”، رغم تعرض بعض المواد للإتلاف لتجاوز مدة الصلاحية ببعض المستودعات، واقتناء أدوات التطهير والتعقيم لكافة المجالس الترابية.
وأفادت المصادر أن قادة بعض أحزاب المعارضة، طلبوا من برلمانييهم جمع التوقيعات لإحداث لجان تقصي الحقائق، أو على الأقل لجان استطلاع برلمانية، لجر كافة الوزراء وكبار المسؤولين، والآمرين بالصرف لمحاسبتهم ومساءلتهم حول كيفية صرف الملايير خلال 3 أشهر.
تحاليل كورونا خارج التغطية الصحية
ما زال الاتحاد العام لمقاولات المغرب، الذي عهد إليه، بتعليمات ملكية، بالإشراف على عملية الفحص الشامل لأجراء القطاع الخاص، يبحث عن صيغة من أجل تخفيف الأعباء على المقاولات، إذ لم يفصل بعد في الجهة التي ستتحمل تكاليف التحاليل المخبرية، التي ستمثل، في حالة تحملها من قبل المقاولات، عبئا ثقيلا عليها، لأنها تضررت كثيرا من تدابير الحجر الصحي، ولا قدرة لها على تحمل تكاليف إضافية.
وأفادت مصادر “الصباح” أن الاتحاد اقترح على شركات التأمين المساهمة في هذا الورش، بقبول التعويض عن جزء من مصاريف فحوصات كورونا.
لكن مهنيي التأمينات رفضوا المقترح، باعتبار أن العملية تدخل في إطار إجراء ات وقائية، ما يجعلها خارج مجال ضمانات شركات التأمين، التي تؤمن على تكاليف العلاج والتحاليل، عندما يكون الشخص مؤمنا وخضع للعلاجات والتحاليل، بناء على وصفة مسلمة من طبيب.
وهكذا يمكن تعويض تكاليف العلاج بالنسبة إلى الأشخاص الذين خضعوا لتحاليل “كوفيد 19″، بناء على استشارة طبية، ويتعين أن يتوفروا على تأمين صحي.
وأوضحت مصادر “الصباح” أن عملية الفحص الصحي ستشمل كل الأجراء والمقاولات بمختلف أصنافها، علما أن مستخدمي عدد من المقاولات لا يتوفرون على تأمين صحي لدى شركات التأمين الخاصة، إذ يستفيدون من التأمين الإجباري على المرض، لذلك لا يمكن تعويضهم من قبل الفاعلين الخواص. واعتبرت المصادر ذاتها أن إلزام شركات التأمين بتعويض 3 ملايين و500 ألف أجير سيكلفها، بناء على الكلفة المحددة في 500 درهم، ونسبة تعويض في حدود 80 في المائة، مليارا و400 مليون درهم (140 مليار سنتيم).
وأوضحت مصادر من الاتحاد العام لمقاولات المغرب أن هناك مشاورات، على أكثر من صعيد، من أجل إيجاد صيغة للتخفيف من أعباء التحاليل على المقاولات، مشيرة إلى أن هناك مجموعة من المقترحات التي تتم دراستها مع السلطات العمومية، بما في ذلك إنشاء صندوق مشترك بين القطاعين، العام والخاص، للتكفل بالتحملات المالية للفحوصات، لضمان انخراط كل المقاولات.
وأكدت المصادر ذاتها أن الاتحاد يسعى إلى إيجاد حل لجميع المقاولات وليس فقط تلك المنخرطة في صفوفه، مشيرة إلى أن الاتحاد العام لمقاولات المغرب يضم ضمن صفوفه ما يناهز 90 ألف عضو مباشر وغير مباشر، من خلال الانخراط في الفدراليات، التي يصل عددها إلى 33 فدرالية، لكن العدد المعني بالفحوصات يتجاوز هذا العدد بأربعة أضعاف أو أكثر.
لذا يستند الاتحاد العام لمقاولات المغرب إلى لائحة صندوق الضمان الاجتماعي، من أجل التواصل مع المقاولات المنخرطة فيه، لحثها على الانخراط في عملية الفحص الشامل لأجرائها لضمان استئناف نشاطها في ظروف صحية سليمة.
الأحداث المغربية
كورونا المغرب أقل حدة
خلصت الدراسة، التي أجراها معهد باستور المغرب لـلتـسلـسل الجينومي للسلالات المغربية لفيروس سـارس كوفــيد 2 لمعرفــة إن كان الفيروس المنتشـر في المغرب ليس نفس الفيروس، الذي ضرب الـصين وأوروبا، إلى أن جينوم سلالات فـيروس سارس كوفيد 2 لم يعرف أيـة طفرة ذات مـدلول جيني مهم منذ بـدايـة الـجـائـحـة بـالمـغـرب، وهـو نفسه الذي مازال مـنـتـشــرا بـــدول الــعــالــم، لـكـن بـاخـتـلافـات طـفـيـفـة، حـسـب قـول البروفيسور مولاي مصطفى الناجي، مـدير مـختبر الـفـيـروسات بجـامـعـة الحسن الثاني بالدارالبيضاء.
وأضاف المـصـدر نفـسه أن كوفيد 19 هــو واحد مـن الفيروسات، وهو عبارة عن جسيمات تتكون من جينات مـحـتواهـا بـروتـيـنـات تحيط بمادتها الـوراثـيـة وتحمـيها، وبمجرد دخـول هـاتـه الـفـيـروسـات إلـى مضيفها تبدأ في النشاط وتقرصن الـخلايــا مـع تـعـلـيـمـات وراثــيــة جديدة لتكرارها بسرعة مذهلة، وهذا ما حدث عندما دخل كـوفـيـد 19 إلى أول مـصاب في العالم... ولمزيد من التفــصيل للدراسة التي أجراها مـعهد باستور المـغرب بتعاون مع معهد بـاستور باريس، قال البروفيسور الناجي إن التركيب البنيوي لـفـيـروس كــورونــا المـسـتـجـد مـن غـشـاء بروتيني، ويـغـلـف بداخله الحمض النووي الخاص بالفيروس، وكـبـاقـي الـفـيـروسـات البنيوية تسهم فـي تكوين هيكل جسم هـذا الفيروس المـجهري، منها الـبـروتـين الـذي يشكل النتوأت الـشـوكـيــة الموجودة على سطح الفيروس وتمنحه الشكل التاجي المميز، وعندما دخل هــذا الفيروس إلـى المـغـرب، فـي الثاني من مـارس الماضي، تغير بروتينه بتغير شيفرته عندما دخل إلى خلية المصاب.
لهذا يرى المـصدر نفسه أن أحد مفاتيح معالجة هـذا الوباء كوفيد 19 هو فهم آلية التعرف عليه مستقبلا ومدى قدرته على نشر العـدوى وإحداث المـرض.
لهذا اشتغل قـطـاع واســع مـن الـبـاحـثـين فـي المـغـرب على دراســة المــادة الـوراثـيـة للفيروس في محاولة للتوصل إلى العلاقة التطورية بينه وبين فيروسات أخرى، مـمـا أسهم في فهم ومعرفــة الآلية التي يعمل بها داخل الـجـسـم، وإن كـانـت الـدراسـة مـازالـت مستمرة لمعرفة سبب تـغير شيفرة فيـروس كورونا المستجد عندما وصل إلى المغرب.
وهـذا ما يفسر، حسب البروفيسور الناجـي، سبب انخفاض عدد الإصابات بكوفيد 19في المـغرب، وكذلك عدد الوفيات بسبب نفس الفيروس، فتغير شيفرته، وبالتالي بروتينه المتحكم في قوته داخل خلية المغربي هو السبب في انخفاض مـؤشـر "إر"، وحمولته داخل الجسم.
وعـن السبب في تغير شيفرته عندما دخل إلى المغرب، يقول البروفيسور إن هذا هو محل الـدراسـات القادمة، لأن الدراسة الـحـالـيـة لـم تـتـوقـف عـلـى الـسـبـب إن كـان يتعلق بالطقس، أو بالتموقع الجغرافي لـلـمـغـربـي، أو بـتـكـونـه الـفـيـزيـولـوجـي، أو بالتغذية، أو بأشياء أخرى... النتائج والبيانات تبقى كمرحلة أولى، إذ تتطلب مراقبة جينومية مستمرة، من أجل الكشف عن ظهور المتغيرات الجينية الـجـديـدة، ودراســـة مـعـمـقـة أكـثـر للمسار التطوري للفيروس التاجي، وفهم أفضل لمـــدى تــأثــيــر هــاتــه المــتــغــيــرات الـجـيـنـيـة عـلـى خــطــورة المـــرض وطـريـقـة انـتـشـاره، خصوصا أننا نعيش تحت وقع الطوارئ الصحية، حيث ستساعدنا هذه الدراسة عــلــى الــتــعــايــش مــع الــفــيــروس إلـــى حـين إيـجـاد الـلـقـاح أو اخـتـفـائـه بـشـكـل نهائي كما حدث مع فيروس »السارس«.. وحـــســـب اخـــتـــصـــاصـــه كـــعـــالـــم فــي الفيروسات، يوضح البروفيسور الناجي أن المـنـاطـق ذات المـنـاخ المـعـتـدل والــبــارد، هي الأكثر تأثرا بتفشي كوفيد 19 وتليها المــنــاطــق الــقــاحــلــة، فـمـعـظـم الـفـيـروســات المـغـلـفـة، أي مـغـلـفـة بـطـبـقـة ذهـنـيـة، كـمـا يـضـيـف، تستجيب لـلـتـغـيـرات الموسمية، فكلما انخفضت الحرارة أو كانت معتدلة كلما بقي الـفـيـروس حيا، وكلما ارتفعت ذاب الغشاء المحيط بالفيروس فتنشأ فيه ثقوب ما يتسبب في تسرب الكائن المحيط بالفيروس إلى داخله ثم يحطمه الحمض النووي ويموت