X

Video Thumbnail

تابعونا على فيسبوك

صحف..محمد السادس يدعو الجزائر إلى حوار مباشر..و إصلاحات الرئيس بوتفليقة حققت أهداف الألفية للتنمية

الأربعاء 07 نونبر 2018 - 10:18
صحف..محمد السادس يدعو الجزائر إلى حوار مباشر..و إصلاحات الرئيس بوتفليقة حققت أهداف الألفية للتنمية

الخبر 

محمد السادس يدعو الجزائر إلى حوار مباشر

قال الملك المغربي محمد السادس، إن المغرب مستعد لحوار مباشر، مع الجزائر لتجاوز الخلافات الثنائية، حسب ما نقلت الجريدة الإلكترونية "هيسبريس".

وأضاف الملك محمد السادس في خطاب له مساء اليوم الثلاثاء، أنه يقترح آلية مشتركة للحوار المباشر بين البلدين ومستعد لمقترحات الجزائريين لتجاوز الخلاف بين البلدين.

واستشهد الملك بحديث الرسول صلى الله عليه سلم، "ما زال جبريل يوصيني بالجار، حتى ظننت أنه سيورِّثه"، قائلا إنه "يمد يده للإخوة في الجزائر للعمل معا على تجاوز الخلافات الثنائية".

الشروق  

إجهاض "تسلّل" كتاب مغربي يطعن في الإمام البخاري

تواصل لجنة القراءة المكلفة بمتابعة فعاليات الصالون الدولي للكتاب فرض حضورها واصطيادها للناشرين والعارضين المتحايلين على القوائم التي أشرت عليها لجنة المعرض وفي هذا الإطار، قامت اللجنة بسحب النسخة الوحيدة المتبقية من كتاب “صحيح البخاري، نهاية أسطورة” للباحث المغربي رشيد ايلال بعدما بيعت منه أربع نسخة التي سربها الناشر في حقيبة.

كما قامت اللجنة بسحب رواية “حبيبي داعشي” من الجناح التونسي أيضا إلى جانب كتب محمد شحرور التي سحبت من دار الساقي خاصة كتابه “الدين والسلطة – قراءة معاصرة للحاكمية”.

وقال رئيس لجنة القراءة جمال فوغالي إن هذه الإجراءات تدخل ضمن مهام اللجنة في متابعة عملها الذي يقضي بالسهر على تطبيق بنود القانون الداخلي للمعرض الذي يمنع عرض كل ما يمس بالثوابت الوطنية وما يروج للإرهاب والتطرف وما يمس بالأديان وأكد المتحدث أن الناشرين المتحايلين سيوضعون تحت طائلة القانون وأن اللجنة ستواصل في أداء مهامها إلى غاية نهاية المعرض خاصة أن كل الناشرين والعارضين سبق أن أرسلوا قوائم كتبهم وصادقت عليها اللجنة وبالتالي فأي عنوان خارج القوائم المؤشر عليها يخضع لنفس الإجراءات.

للإشارة كتاب “صحيح البخاري، نهاية أسطورة” للباحث المغربي رشيد ايلال كان قد أحدث ضجة كبرى وجدلا حادا في المغرب وخارجه حال صدوره حيث تعرض صاحبه للتهديد بالقتل وقامت السلطات المغربية بمنعه بقرار قضائي قبل أن يصدر في تونس.

في هذا الكتاب يتعرض رشيد ايلال لمساءلة تراث الإمام البخاري ويبحث في 283 صفحة، في الوثائق والأدلة التي تعود إلى أصل محمد بن إسماعيل البخاري، وقال إنه لا علاقة له بكل ما نسب له في “صحيح البخاري”.

من خلال هذا الكتاب، سعى رشيد ايلال لإثبات أن النسخة المتوفّرة بين أيدينا من صحيح البخاري رحمه الله، ليست مطابقة للنسخة التي كتبها البخاري بنفسه وحدّث بها تلامذته وهي أسطورة لكاتب مجهول ليس هو الإمام البخاري الذي توفى سنة 256 ه.

وقال الكاتب إن الكثير من الأساطير نسبت إلى البخاري على أساس أنها من الصحيح وقد تم منعه في المغرب بقرار قضائي ونشر في تونس.

المساء 

إصلاحات الرئيس بوتفليقة حققت أهداف الألفية للتنمية

أكد نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني مراد حليس، أمس، بدوبروفنيك (كرواتيا)، أن «المقاربة الاصلاحية» التي بادر بها رئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة، كان لها دورا فعالا في خلق ديناميكية متعددة الأبعاد، ساعدت في تحقيق أهداف الألفية للتنمية قبل الوقت المحدد لها.

وجاء في بيان للمجلس الشعبي الوطني، أن النائب حليس ذكر في كلمته خلال أشغال الندوة البرلمانية حول «تعزيز الأمن الديمقراطي في المتوسط، مسؤولية متقاسمة»، بأن هذه المكاسب المحققة شملت «توسيع مستويات تمكين وانتفاع المواطنين من حقوقهم في العمل والصحة والتعليم والسكن وغيرها من المجالات، خاصة مع اعتماد الجزائر لمخططات تنموية طموحة رفعت من جودة البنى التحتية».

وأبرز المتحدث أن الجزائر شهدت منذ بداية الألفية الثالثة تحولات بنيوية كبرى، بادر بها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من أجل إحداث طفرة نوعية على المستويات السياسية والقانونية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والدبلوماسية، مضيفا أن الجزائر فتحت ورشات كبرى لإصلاح وعصرنة هياكل الدولة وإصلاح العدالة وإصلاح المنظومة التربوية، وكذا إصلاحات منظومة التعليم العالي، «مما ساهم في تعزيز الاستقرار الذي استعادته الجزائر بفضل المبادرة بقانون الوئام المدني ثم ميثاق السلم والمصالحة الوطنية، اللذان مكنا الجزائر من استرجاع عافيتها وأمنها وطموحها المشروع في الحرية والعدالة والتقدم».

وبالمناسبة، عرج البرلماني الجزائري، حسب نفس المصدر، على الخيارات الإستراتيجية، التي تبنتها الجزائر وجعلتها استثناء في المجال الجيوسياسي، من حيث الاستقرار والأمن، «وهو ما تبينه التقارير الدولية حول الإرهاب والخارطة العالمية للمقاتلين الإرهابيين الأجانب، والتي تجعل من المقاربة الجزائرية في مكافحة الإرهاب والتطرف نموذجا فعالا في صناعة الاستقرار، وحل النزاعات عن طريق المصالحة الوطنية»، مضيفا بقوله «هذا ما تسعى إليه الجزائر دائما في حل النزاعات بالطرق السلمية احتراما لسيادة الدول ووحدتها، دون التدخل في شؤونها الداخلية، وهو ما تجلي في مقاربتها لحل النزاع المسلح في إثيوبيا وإريتيريا سنة 2000، واستعادة الأمن بمالي، بعد توقيع الأطراف المالية على اتفاق الجزائر سنة 2015 وهو ما تسعى إليه ليبيا لبناء السلم عبر المقاربة الجزائرية للحفاظ على سيادتها». 

وخلص حليس في كلمته إلى «الإشادة بمهنية الجيش الوطني الشعبي في العمليات الوقائية والاستباقية، مع المؤسسات الأمنية الأخرى»، معتبرا إياه بمثابة «الحصن المنيع لمواجهة مختلف التهديدات التي يعيشها جوارنا القريب والبعيد خاصة في ظل التحديات في المنطقة»، طبقا لنفس البيان.

آخر ساعة

هذه أسماء رؤساء الدوائر الجديدة بعنابة

أسفرت الحركة الخاصة بسلك رؤساء الدوائر عن تحويل ثلاثة مسؤولين بالوصايا بعنابة ويتعلق الأمر بكل من رئيس دائرة عنابة كمال معتوق الذي حول ليشغل ذات المنصب بدائرة مداوروش بولاية سوق أهراس وكذا تحويل رئيس دائرة الحجار محمد مساهل لشغل منصب رئيس دائرة بومرداس إلى جانب رئيس دائرة عين الباردة إبراهيم حذان لنفس المنصب بدائرة زربية الواد بولاية بسكرة بالمقابل.

وحسب ما كشفته مصادر "أخر ساعة" فإنه تم تعيين رشيد شحات بمنصب رئيس دائرة عنابة والذي كان يشغل منصب رئيس دائرة القصر بولاية بجاية إلى جانب تحويل رئيس دائرة خنشلة فريد بوناب لشغل منصب رئيس دائرة الحجار وكذا سليم مرداس الذي كان يشغل منصب رئيس دائرة أدكار ببجاية حول شغل نفس المنصب بدائرة عين الباردة هذا إلى جانب ترقية كل من الكاتب العام السابق لدائرة عنابة عبد الحق حمدوش لمنصب رئيس دائرة بولاية بومرداس وكذا رئيس ديوان ولاية عنابة لمنصب رئيس دائرة بولاية البليدة.

وتجدر الإشارة إلى أن رئيس دائرة عنابة وكذا رئيس دائرة عين الباردة تم تعينهما بولاية عنابة منذ حوالي عامين فيما لم يمض على تاريخ تعيين رئيس دائرة الحجار محمد مساهل العام حيث تم تحويله خلال الحركة الجزئية منذ أقل من عام من ولاية باتنة لولاية عنابة ليحول إلى منصب رئيس دائرة عاصمة الولاية بومرداس وكان قد حقق بلقب أحسن رئيس دائرة بولاية عنابة شهادة من الوالي السابق محمد سلماني الذي حول هو الأخر لمنصب والي ولاية بومرداس.


إقــــرأ المزيد